الظُنْبوبُ:
العظم اليابس
من قُدُمِ
الساقِ. قال
يصف ظليماً:
عاري
الظنابيب
مُنْحَصٌّ
قوادمه
يَرْمَدُّ
حتَّى ترى في
رأسه صَتَعا
أي
التواء.
وأمَّا قول
سلامة بن
جندل:
كنَّا
إذا ما أتانا
الظُنْبوبُ:
العظم اليابس
من قُدُمِ
الساقِ. قال
يصف ظليماً:
عاري
الظنابيب
مُنْحَصٌّ
قوادمه
يَرْمَدُّ
حتَّى ترى في
رأسه صَتَعا
أي
التواء.
وأمَّا قول
سلامة بن
جندل:
كنَّا
إذا ما أتانا
صـارِخٌ
فـزِعٌ
كانَ
الصراخُ له
قَرْعَ
الظَنابيبِ
فيقال:
عَنَى به سرعة
الإجابة،
وجَعل قرعَ السوط
على ساقِ
الخُفِّ في
زجر الفرس
قرعاً للظُنْبوب.