سَبَأْتُ
الخمر
سَبْأًز
ومَسْبَأً،
إذا اشتريتَها
لتشربها. قال
الشاعر:
يَغْلو
بأيدي
التِجار
مَسْبَؤُها
أي
إنها من
جودتها يغلو
اشتراؤها.
واسْتَبَأْتُها
مثله، والاسم:
السِباءُ،
ومنه
سُمِّيَتِ
الخَمْرُ
سَبِيئَةً.
ويُسَم
سَبَأْتُ
الخمر
سَبْأًز
ومَسْبَأً،
إذا اشتريتَها
لتشربها. قال
الشاعر:
يَغْلو
بأيدي
التِجار
مَسْبَؤُها
أي
إنها من
جودتها يغلو
اشتراؤها.
واسْتَبَأْتُها
مثله، والاسم:
السِباءُ،
ومنه
سُمِّيَتِ
الخَمْرُ
سَبِيئَةً.
ويُسَمَّونَ
الخمًّار:
السَّبَّاء.
فأمَّا إذا
اشتريتها
لتحملها إلى
بلدٍ آخر قلت:
سَبَيْتُ
الخمر بلا
همزٍ. وسَبَأَ
فلانٌ على يمين
كاذبة، إذا
مرَّ عليها
غير
مُكْتَرِثٍ،
وسَبَأْتُ
الرَّجُلَ،
جَلَدْتُهُ.
أبو زيد: سَبَأْتهُهُ
بالنار
أحرقْتُهُ.
وانْسَبَأَ
الجلدُ:
انسلخ. قال:
والمَسْبَأُ:
الطريق في
الجبل.