الأصْهارُ:
أهل بيت
المرأة، عن
الخليل قال:
ومن العرب من
يجعل
الصِهْرَ منا
لأَحْماءِ
والأُخْتانِ
جميعاً. يقال:
صاهرتُ
إليهم، إذا تزوَّجْت
فيهم.
وأَصْهَرْتُ
بهم، إذا
اتَّصلتَ بهم
وتَحَرَّمْتَ
بجِوارٍ أو
نسبٍ أو تَزَوُّجٍ،
عن ابن
الأعرابي.
الأصْهارُ:
أهل بيت
المرأة، عن
الخليل قال:
ومن العرب من
يجعل
الصِهْرَ منا
لأَحْماءِ
والأُخْتانِ
جميعاً. يقال:
صاهرتُ
إليهم، إذا تزوَّجْت
فيهم.
وأَصْهَرْتُ
بهم، إذا
اتَّصلتَ بهم
وتَحَرَّمْتَ
بجِوارٍ أو
نسبٍ أو تَزَوُّجٍ،
عن ابن
الأعرابي.
وأنشد لزهير:
قَوْدُ
الجِيادِ
وإصْهارُ
المُلوكِ
وصَب
رٌ في
مَواطِنَ لو
كانوا بها سَئِموا
وصَهَرْتُ
الشيء
فانْصَهَرَ،
أي أذبته فذاب،
فهو صَبيرٌ.
قال ابن أحمرَ
يصف فَرخ
القطاة:
تَرْوي
لَقىً
أُلْقِيَ في
صَفْصَفٍ
تَصْهَرُهُ
الشَمْسُ
فما يَنْصَهِرْ
أي
تُذيبه الشمس
فيصْبِر على
ذلك. وقولهم:
لأَصْهَرَنَّكَ
بيمينٍ
مُرَّةٍ،
كأنَّه يريد الإذابة.
وقد اصْهارَّ
الحِرْباءُ:
تلألأ ظهرهُ
من شدَّة
الحَرِّ.
ويقال ما
بالبعير
صُهارَةٌ، أي
طِرْقٌ.
والصِهِريُّ: لغة
في
الصِهْريجِ،
وهو كالحوض.