أغلَقت
الباب فهو
مُغْلَقٌ،
والاسم
الغَلْقُ،
ومنه قول
الشاعر:
وَباب
إذا مالَ
للغَلْقِ
يَصْرِفُ
ويقال:
هذا من
غَلَقْتُ
الباب
غَلْقاً، وهي
لغة رديئة
متروكة. قال
أبو الأسود
الدؤلي:
ولا
أقولُ
لِقِدْرِ
القو
أغلَقت
الباب فهو
مُغْلَقٌ،
والاسم
الغَلْقُ،
ومنه قول
الشاعر:
وَباب
إذا مالَ
للغَلْقِ
يَصْرِفُ
ويقال:
هذا من
غَلَقْتُ
الباب
غَلْقاً، وهي
لغة رديئة
متروكة. قال
أبو الأسود
الدؤلي:
ولا
أقولُ
لِقِدْرِ
القومِ قد
غَلِيَتْ
ولا أقول
لباب الدار مَغْلوقُ
وغَلَّقتُ
الأبواب، شدد
للكثرة،
وربَّما قالوا:أغْلَقْتُ
الأبواب. قال
الفرزدق:
ما
زلتُ أفتحُ
أبواباً
وأُغْلِقهـا
حتَّى
أتيتُ أبا
عمرو بن
عمَّارِ
وبابٌ
غُلُقٌ، أي
مُغْلَقٌ،
وهو فعلٌ
بمعنى
مَفْعولٍ،
مثل قارورةٍ
فُتُحٍ، وجذعٍ
قُطُلٍ.
والغَلَقُ
بالتحريك:
المِغلاقُ، وهو
ما يُغلق به
الباب، وكذلك
المُغْلوقُ
بالضم.
والمَغالِقُ:
الأزلام،
وكلُّ سهمٍ في
الميسر
مِغْلَقٌ.
وغَلِقَ
الرهنُ
غَلَقاً، أي استحقَّه
المرتهن،
وذلك إذا لم
يُفْتَكَكْ في
الوقت
المشروط. وفي
الحديث: "لا
يَغْلَقُ
الرَهْنُ".
قال زهير: