البَهلُ:
اليسيرُ. قال
الأمويّ:
البَهْلُ من المال:
القليلُ. والبَهْلُ:
اللعنُ. يقال:
عليه
بَهْلَةُ
الله وبُهْلَتُهُ،
أي لعنة الله.
وناقةٌ
باهِلٌ: لا صِرارَ
عليها. والجمع
بُهّلٌ.
ويقال:
بَهَلْتُهُ
وَأَبْهَلْتُهُ،
إذا
خَلَّيْتَهُ
وإرادتَهُ
البَهلُ:
اليسيرُ. قال
الأمويّ:
البَهْلُ من المال:
القليلُ. والبَهْلُ:
اللعنُ. يقال:
عليه
بَهْلَةُ
الله وبُهْلَتُهُ،
أي لعنة الله.
وناقةٌ
باهِلٌ: لا صِرارَ
عليها. والجمع
بُهّلٌ.
ويقال:
بَهَلْتُهُ
وَأَبْهَلْتُهُ،
إذا
خَلَّيْتَهُ
وإرادتَهُ.
والمُباهَلَةُ:
الملاعنة.
والابْتِهَالُ:
التضرّعُ.
ويقال في قوله
تعالى: "ثمّ
نَبْتَهِلْ"
أي نُخلِص في
الدعاء.
والبُهْلولُ
من الرجال:
الضحّاكُ.
معنى
في قاموس معاجم
أبو
زيد: هو
الضَلالُ بين
السَبَهْلَلِ،
يعني الباطل.
قال الأصمعيّ:
جاء الرجل
يمشي
سَبَهْلَلاً،
إذا جاء
وذَهبَ في غير
شيء. وقال عمر
رضي الله عنه:
إني لأكرهُ أن
أرى أحدكم
سَبَهللاً، لا
في عمل دُنيا
ولا في عمل
آخرة. قال
الكسائي: جاءنا
فلان
أبو
زيد: هو
الضَلالُ بين
السَبَهْلَلِ،
يعني الباطل.
قال الأصمعيّ:
جاء الرجل
يمشي
سَبَهْلَلاً،
إذا جاء
وذَهبَ في غير
شيء. وقال عمر
رضي الله عنه:
إني لأكرهُ أن
أرى أحدكم
سَبَهللاً، لا
في عمل دُنيا
ولا في عمل
آخرة. قال
الكسائي: جاءنا
فلان
سَبَهْللاً،
أي ليس معه شيء.
وأنشد:
إذا
الجارُ لم
يعلم
مُجيراً
يُجيرُهُ
فصار
حَريباً في
الديار
سَبَهْلَلا
قَطَعْنا
له من
عَفْوَةِ
المالِ
عِيشَةً
فأَثْرى
فلا يبغي
سِوانا مُحولا