ابن
السكيت: رَدى
الفرسُ
بالفتح
يَرْدي رَدْياً
ورَدَياناً،
إذا رجَم
الأرض
رَجْماً بَين
العَدْوِ
والمشي
الشديد.
ورَدَيْتُ
على الخمسين
وأَرْدَيْتُ،
أي زدتُ.
ورَدَيْتُهُ:
صدمته. ورَدَيْتُ
الحجر بصخرةٍ
أو
بمِعْوَلٍ،
إذا ضربْتَه
بها لتكسره
ابن
السكيت: رَدى
الفرسُ
بالفتح
يَرْدي رَدْياً
ورَدَياناً،
إذا رجَم
الأرض
رَجْماً بَين
العَدْوِ
والمشي
الشديد.
ورَدَيْتُ
على الخمسين
وأَرْدَيْتُ،
أي زدتُ.
ورَدَيْتُهُ:
صدمته. ورَدَيْتُ
الحجر بصخرةٍ
أو
بمِعْوَلٍ،
إذا ضربْتَه
بها لتكسره.
والمِرْدى:
حجرٌ يُرمَى
به، ومنه قيل
للرجل الشجاع:
إنّه لمِردى
حروبٍ؛ وهم
مَرادي
الحروب. وكذلك
المِرداة.
والرَداةُ:
الصَخرة؛
والجمع
الرَدى.
ورَدَيْتُهُ
بالحجارة
أَرْدِيهِ
رَدْياً:
رميتُه بها.
ابن السكيت:
المِرْداةُ:
صخرةٌ تكسر
بها الحجارة.
ورَدى
الغلامُ، إذا
رفَع إحدى
رجليه وقفَزَ
بالأخرى.
ويقال: رَدى
في البئر
وتَرَدَّى،
إذا سقط في
بئر، أو
تهوَّر من
جبل. يقال: ما
أدري أين
رَدى? أي أين
ذهب?
والرِداءُ:
الذي يُلبَس؛
وتثنيته
رِداءَانِ
وإن شئت
رِداوانِ؛
والجمع
أَرْدِيَةٌ.
وتَرَدَّى
وارْتَدَى
بمعنىً، أي
لبس الرِداءَ.
والرِدْيَةُ
كالركْبَةِ
من الركوب،
والجلسة من
الجلوس. تقول:
هو حسن
الرِدْيَةِ.
ورَدَّيْتُهُ
أنا
تَرْدِيَةً.
ورادَيْتُ عن
القوم
مُراداةً،
إذا رميتَ
بالحجارة.
ويقال أيضاً:
رادَيْتُ
فلاناً، إذا
راوَدْتَهُ.
ويقال أيضاً:
راداهُ بمعنى
داراهُ. ورَدِيَ
بالكسر
يَرْدى
رَدىً، أي
هلك. وأَرْداهُ
غيره. ورجلٌ
رَدٍ
للمهالك،
وامرأةٌ
رَدِيَةٌ على
فَعِلَةٍ.
والمُرْدِيُّ:
خشبةٌ تدفع بها
السفينة تكون
في يد
الملاّح،
والجمع المَرادي.