بَرْقَشَ
الشيءَ: نقَّشه بأَلوان شتى. و ـ زيّنه. و ـ الكلامَ، وفيه: خلطه.تَبَرقَشَ: تزيَّن بأَلوان مختلفة. و ـ النبتُ وغيره: اختلفت أَلوانه.ابْرَنقَشَتِ الأَرضُ: اخضَرَّتْ. و ـ الأَشجارُ: حسُنَتْ.بَراقِش): أَبو بَراقِشَ: طائر يتغير لونه أَلواناً شتَّى. ويقال للمُتَلَوِّن من الناس: ...
الشيءَ: نقَّشه بأَلوان شتى. و ـ زيّنه. و ـ الكلامَ، وفيه: خلطه.تَبَرقَشَ: تزيَّن بأَلوان مختلفة. و ـ النبتُ وغيره: اختلفت أَلوانه.ابْرَنقَشَتِ الأَرضُ: اخضَرَّتْ. و ـ الأَشجارُ: حسُنَتْ.بَراقِش): أَبو بَراقِشَ: طائر يتغير لونه أَلواناً شتَّى. ويقال للمُتَلَوِّن من الناس: أَبو بَراقِشَ. و ـ كلبة ضُرِب بها المثل في الشؤم على قومها، فقيل: ( على أهلها جَنَتْ بَراقِشُ ).البِرْقِشُ: طائر صغير من فصيلة الطيور النسّاجة، وهو مثل العصفور، أَعلى ريشه أَغبر، وأَوسطه أَحمر، وأَسفله أَسود.
معنى
في قاموس معاجم
رَقَشَهُ
ـُ رَقْشاً: نقَشه وزَخرفَه، وحَسَّنَه وزيَّنَه. وـ الكتاب أَو الكلام: كتَبَه ونقَّطَه. وـ سطَّرَه. وـ النَّمَّامُ كلامَه، والمعاتِبُ عتابَه: زوّقه ونمّقه ليبلغ مراده.( رَقِشَ ) ـَ رَقَشاً، ورُقْشَة: كان به رقشة. فهو أرقش، وهي رقشاء. ( الجمع ) رُقْش.( رَقَّشَهُ ): رقَشَه. ...
ـُ رَقْشاً: نقَشه وزَخرفَه، وحَسَّنَه وزيَّنَه. وـ الكتاب أَو الكلام: كتَبَه ونقَّطَه. وـ سطَّرَه. وـ النَّمَّامُ كلامَه، والمعاتِبُ عتابَه: زوّقه ونمّقه ليبلغ مراده.( رَقِشَ ) ـَ رَقَشاً، ورُقْشَة: كان به رقشة. فهو أرقش، وهي رقشاء. ( الجمع ) رُقْش.( رَقَّشَهُ ): رقَشَه. وـ فلاناً: عاتبه.( ارْتَقَشُوا ): اختلطوا. يُقال: ارتقشوا في القتال وغيره. وـ فلان: أظهر زخرفته وحسنه وزينته.( تَرَقَّشَ ): تزخرف وتزيّن. ويُقال: هو يترقّش للناس. وترقّشت المرأَة.( الرَّقْشُ ): الخطّ الحسن. ( الجمع ) رقوش.( الرَّقَاشُ ): الحية لرقشة جلدها.( الرَّقْشَاءُ ): الرَّقَاشُ. وـ دودةٌ منقوشةٌ فيها نُقَطٌ صفرٌ وحمر، مليحةٌ تكون في العشب.( الرَّقْشَةُ ): لونٌ فيه نقوشٌ، أَو اختلاطُ الألوانِ من كُدْرَةٍ وسواد ونحوهما.
معنى
في قاموس معاجم
بَرْقَشَ
الرجلُ بَرْقَشَةً وَلَّى هارباً والبَرْقَشَة شبه تَنْقيش بأَلوان شَتَّى وإِذا
اختلف لون الأَرْقَشِ سُمي بَرْقَشَةً وبَرْقَشه نقَشَه بأَلوان شَتى وتَبَرْقَش
الرجلُ تَزَيَّن بأَلوان شتى مختلفة وكذلك النبت إِذا الْوَنَّ وتَبَرْقَشت البلاد
تَزَي
بَرْقَشَ
الرجلُ بَرْقَشَةً وَلَّى هارباً والبَرْقَشَة شبه تَنْقيش بأَلوان شَتَّى وإِذا
اختلف لون الأَرْقَشِ سُمي بَرْقَشَةً وبَرْقَشه نقَشَه بأَلوان شَتى وتَبَرْقَش
الرجلُ تَزَيَّن بأَلوان شتى مختلفة وكذلك النبت إِذا الْوَنَّ وتَبَرْقَشت البلاد
تَزَيَّنت وتلوّنت وأَصله من أَبي بَراقَشَ وتركْتُ البلاد بَراقِشَ أَي ممتلئة
زَهْراً مختلفة من كل لون عن ابن الأَعرابي وأَنشد للخنساء تَطِيرُ حَواليَّ البِلادُ
بَرَاقِشاً بأَرْوَعَ طَلاَّبِ التِّرَاتِ مُطَلِّبِ وقيل بلاد بَراقشُ مُجْدِبة
خَلاءٌ كبَلاقِع سواء فإِن كان ذلك فهو من الأَضداد والبَرْقَشَة التفرّق عنه
أَيضاً والمُبْرَنْقشُ الفَرِح المسرور وابْرَنْقَشَت العِضَاهُ حسنت
وابْرَنْقَشَت الأَرض اخْضَرَّت وابْرَنْقَشَ المكان انقطع من غيره قال رؤبة إِلى
مِعَى الخَلْصَاء حيث ابْرَنْقَشا والبِرْقِشُ بالكسر طُوَيْئِرٌ من الحُمَّرِ
متلون صغير مثل العصفور يسميه أَهل الحجاز الشُّرْسُور قال الأَزهري وسمعت صبيان
الأَعراب يسمونه أَبا بَراقِش وقيل أَبو بَراقِش طائر يَتَلوَّن أَلواناً شبيه
بالقُنْفُذ أَعلى ريشه أَغبر وأَوسطه أَحمر وأَسفله أَسود فإِذا انْتَفَش تغيّر
لونه أَلواناً شتى قال الأَسدي إِنْ يَبْخَلُوا أَو يَجْبُنُوا أَو يَغْدِرُوا لا
يَحْفِلُوا يَغْدُوا عَلَيْكَ مُرَجّلي نَ كَأَنَّهُمْ لَمْ يَفْعَلُوا كَأَبي
بَراقِشَ كُلّ لَوْ نٍ لَوْنُهُ يَتَخَيَّلُ وصف قوماً مشهورين بالمقابح لا يستحون
ولا يحْتَفِلون بمن رآهم على ذلك ويَغْدوا بدل من قوله لا يَحْفِلوا لأَن
غُدُوَّهم مُرَجّلين دليل على أَنهم لم يحْفِلوا والتَّرْجِيل مَشْط الشعر
وإِرساله قال ابن بري وقال ابن خالويه أَبو بَراقِشَ طائر يكون في العِضَاهِ ولونه
بين السواد والبياض وله ست قوائم ثلاث من جانب وثلاث من جانب وهو ثقيل العَجْز
تَسْمع له حَفِيفاً إِذا طار وهو يَتَلوَّن أَلواناً وبرَاقِشُ اسم كلبة لها حديث
وفي المثل على أَهْلها دَلَّتْ بَراقِشُ قال ابن هانئ زعم يونس عن أَبي عمرو أَنه
قال هذا المثل على أَهلها تَجْنِي براقش فصارت مثلاً حكى أَبو عبيد عن أَبي عبيدة
قال بَراقِش اسم كلبة نَبَحَتْ على جيش مَرّوا ولم يشعُروا بالحيّ الذي فيه الكلبة
فلما سمعوا نباحها علموا أََن أَهلها هناك فعطفوا عليهم فاستباحوهم فذهبت مثلاً
ويروى هذا المثل على أَهلها تجني براقش وعليه قول حمزة بن بِيضٍ لمْ تَكُنْ عَنْ
جِنايَة لَحِقَتْني لا يَسارِي ولا يُميني جنَتْني بَلْ جَناها أَخٌ عَلَيَّ
كَرِيمٌ وعَلى أَهْلِها بَراقِشُ تَجْني قال وبراقِشُ اسم كلبة لقوم من العرب
أُغِيرَ عليهم في بعض الأَيام فَهرَبوا وتَبِعَتْهم براقشُ فرجع الذين أَغاروا
خائبين وأَخذوا في طلبهم فَسمِعَتْ براقشُ وَقْعَ حوافرِ الخيل فنَبَحَتْ فاستدلوا
على موضع نباحِها فاستَباحُوهم وقال الشَّرْقي بن القَطامي براقش امرأَة لقمان بن
عاد وكان بنو أَبيه لا يأْكلون لحوم الإِبل فأَصاب من براقشَ غلاماً فنزل لقمانُ
على بني أَبيها فأَوْلَمُوا ونحروا جَزُوراً إِكراماً له فراحت براقشُ بِعَرْقٍ من
الجزور فدفَعَتْه لزوجها لقمانَ فأَكله فقال ما هذا ؟ ما تَعَرّقْتُ مثلَه قط
طيّباً فقالت براقشُ هذا من لحم جزور قال أَوَلُحُومُ الإِبلِ كُلّها هكذا في
الطِّيب ؟ قالت نَعَم ثم قالت له جَمِّلْنا واجْتَمِل فأَقبل لقمان على إِبلِها
وإِبلِ أَهلها فأَشرع فيها وفعل ذلك بنو أَبيه فقيل على أَهلها تجني براقش فصارت
مثلاً وقال أَبو عبيدة براقش اسم امرأَة وهي ابنة مَلِك قديم خرج إِلى بعض
مَغازِيه واسْتَخْلَفَها على مُلْكه فأَشار عليها بعضُ وُزَرائها أَن تَبْنيَ
بناءً تُذْكَرُ به فبَنَتْ موضعين يقال لهما براقش ومَعِينٌ فلما قَدِمَ أَبوها
قال لها أَردتِ أَن يكون الذكر لكِ دُوني فأَمر الصُّنَّاع الذين بَنَوْهما بأَن
يهدِموها فقالت العرب على أَهلها تجني براقش وحكى أَبو حاتم عن الأَصمعي عن أَبي
عمرو بن العلاء أَن براقشَ ومعينَ مدينتان بُنِيَتا في سبعين أَو ثمانين سنة قال
وقد فسر الأَصمعي براقش ومعين في شعر عمرو بن معد يكرب وأَنهما موضعان وهو دعانا
من بَراقِشَ أَو مَعِينٍ فأَسْرَعَ واتْلأَبَّ بنا مَلِيع وفسر اتلأَبّ باسْتقَام
والمَلِيعَ بالمستوي من الأَرض وبراقش موضع قال النابغة الجعدي تَسْتَنُّ
بالضِّروِ من بَراقِشَ أَو هَيْلانَ أَو ناضِرٍ من العُتُم
معنى
في قاموس معاجم
الرَّقْش
كالنقْش والرَّقَشُ والرَّقَشةُ لون فيه كدرة وسواد ونحوهما جُنْدَب أَرْقَشُ
وحَيَّة رقْشاء فيها نقط سواد وبياض وفي حديث أُم سلمة قالت لعائشة لو ذكَّرْتُكِ
قولاً تَعْرِفينه نهشتني نَهْشَ الرَّقَشاء المُطْرِق الرَقشاء الأَفعى سميت بذلك
لترقيش ف
الرَّقْش
كالنقْش والرَّقَشُ والرَّقَشةُ لون فيه كدرة وسواد ونحوهما جُنْدَب أَرْقَشُ
وحَيَّة رقْشاء فيها نقط سواد وبياض وفي حديث أُم سلمة قالت لعائشة لو ذكَّرْتُكِ
قولاً تَعْرِفينه نهشتني نَهْشَ الرَّقَشاء المُطْرِق الرَقشاء الأَفعى سميت بذلك
لترقيش في ظَهرها وهي خطوط ونقط وإِنما قالت المطرق لأَن الحية تقع على الذكر
والأُنثى التهذيب الأَرْقَشُ لون فيه كدرة وسواد ونحوُهما كلون الأَفعى الرَّقشاء
وكلون الجُنْدَب الأَرْقَشِ الظهر ونحو ذلك كذلك قال وربما كانت الشِّقْشِقةُ
رقْشاءَ قال رقشاءُ تَنْتاحُ اللُّغامَ المُزْبِدا دَوَّمَ فيها رِزُّه وأَرْعَدا
وجَدْيٌ أَرْقَشُ الأُذنين أُ أَذْرَأُ والرقْشاء من المعز التي فيها نقط من سواد
وبياض والرقْشاء شِقْشِقَةُ البعير الأَصمعي رُقَيْش تصغير رَقَش وهو تنقيط الخطوط
والكتاب وقال أَبو حاتم رُقَيش تصغير أَرْقَش مثل أَبْلَق وبُلَيق ويجوز أُرَيْقِش
ابن الأَعرابي الرَّقْش الخطّ الحسنُ ورَقَاشِ اسم امرأَة منه والرَّقْشاءُ
دُوَيْبَّة تكون في العُشْب دُودةٌ منقوشة مَلِيحة شبيهة بالحُمْطُوطِ والرَّقْشُ
والترْقِيشُ الكتابةُ والتنقيط ومُرَقِّشٌ اسم شاعر سمي بذلك لقوله الدارُ قَفْرُ
والرُّسُوم كما رَقَّشَ في ظَهْر الأَدِيم قَلَمْ وهما مُرَقِّشانِ الأَكْبرُ والأَصْغر
فأَما الأَكبر فهو من بني سَدُوسٍ وهو الذي ذكرنا البيتَ عنه آنفاً وقبله هل
بالديار أَن تُجِيبَ صَمَمْ لو كان رَسْمٌ ناطقاً بِكِلَمْ ؟ والمُرَقَّشُ
الأَصْغر من بني سعد بن مالك عن أَبي عبيدة والترْقِيشُ التسطير في الصحف
والترْقِيشُ المُعاتبةُ والنَّمّ والقَتّ والتحريش وتَبْليغ النَّمِيمة ورَقَّشَ
كلامَه زَوّرَه وزَخْرَفه من ذلك قال رؤبة عاذِلَ قد أُولِعْتِ بالترْقِيشِ إِليَّ
سرّاً فاطْرُفي ومِيشِي وفي التهذيب الترْقِيشُ التشْطِير في الضحك والمُعاتبةُ
وأَنشد رجز رؤبة وقيل الترْقِيشُ تَحْسين الكلام وتَزْويقُه وتَرَفَّشَت المرأَةُ
إِذا تزيّنت قال الجعدي فلا تحسَبي جَرْيَ الرِّهان ترقُّشاً ورَيْطاً وإِعطاءَ
الحَقِينِ مُجَلّلا ورَقاشِ اسم امرأَة بكسر الشين في موضع الرفع والخفض والنصب
قال اسْقِ رَقاشِ إِنّها سَقَّايَه ورَقاشِ حيٌّ من رَبيعةَ نُسِبوا إِلى أُمّهم
يقال لهم بنو رَقاشِ قال ابن دريد وفي كلبٍ رَقاشٍ قال وأَحسَب أَن في كِنْدة
بطْناً يقال لهم بنو رَقاشِ قال وأَهل الحجاز يَبْنون رَقاشِ على الكسر في كل حال
وكذلك كل اسم على فَعالِ بفتح الفاء معدول عن فاعلة لا يدخله الأَلف واللام ولا
يُجْمع مثل حَذامِ وقَطامِ وغَلابِ وأَهل نجد يُجْرونه مُجْرى ما لا ينصرف نحو
عُمَرَ يقولون هذه رَقاشُ بالرفع وهو القياس لأَنه اسم علَم وليس فيه إِلا العدل
والتأْنيث غير أَن الأَشعار جاءت على لغة أَهل الحجاز قال لُجَيم بن صَعْب والد
حَنيفة وعِجْل وحذامِ زوجُه إِذا قالت حَذامِ فصدِّقوها فإِن القولَ ما قالت حذامِ
وقال امرؤ القيس قامت رَقاشِ وأَصحابي على عَجَلٍ تُبْدي لك النحْرَ واللّبَّاتِ
والجِيدا وقال النابغة أَتاركةً تَدَلُّلَها قَطامِ وضِنّاً بالتحية والكلامِ فإِن
كان الدلالَ فلا تُلِحِّي وإِن كان الودَاعَ فبالسلامِ يقول أَتترك هذه المرأَةُ
تدلُّلَها وضِنَّها بالكلام ؟ ثم قال فإِن كان هذا تدلّلاً منك فلا تُلِحِّي وإِن
كان سبباً للفراق والتوديع ودّعِينا بسلام نَسْتمتع به قال وقولُه أَتاركةً منصوبٌ
نَصْبَ المصادر كقولك أَقائماً وقد قعد الناسُ ؟ تقديره أَقِياماً وقد قعد الناسُ
وضِنّاً معطوفٌ على قوله تدلُّلَها قال إِلا أَن يكون في آخره راء مثل جَعارِ اسم
للضبُع وحَضارِ اسمٌ لكوكب وسَفارِ اسم بئر ووَبارِ اسم أَرض فيوافقون أَهلَ
الحجاز في البناء على الكسر