سُسْتُ
الرعيّة
سِياسَةً.
وسُوِّسَ
الرجلُ أمورَ
الناس، على ما
لم يسم فاعله،
إذا مُلِّكَ
أمرهم. ويروى
قول الحطيئة:
لقد
سُوِّسْتِ
أمرَ بنيكِ
حتّى
تَرَكِتْهِمْ
أَدَقَّ من الطَحينِ
قال
الفراء: قولهم
سُسْتُ
الرعيّة
سِياسَةً.
وسُوِّسَ
الرجلُ أمورَ
الناس، على ما
لم يسم فاعله،
إذا مُلِّكَ
أمرهم. ويروى
قول الحطيئة:
لقد
سُوِّسْتِ
أمرَ بنيكِ
حتّى
تَرَكِتْهِمْ
أَدَقَّ من الطَحينِ
قال
الفراء: قولهم
سُوِّسْت
خطأٌ. وفلان
مجرّبٌ قد
ساسَ وسيسَ
عليه، أي
أُمِّرَ
وأُمِّرَ عليه.
والسوسُ:
الطبيعة.
يقال: الفصاحة
من سُوسِهِ،
أي من طبعه.
وفلانٌ مِن
سوسِ صدقٍ
وتوسِ صدْقٍ،
أي من أصل
صِدْقٍ.
والسوسُ: دودٌ
يقَع في الصوف
والطعام.
والسَوْسُ
بالفتح: مصدر
ساسَ الطعامُ
يَساسُ إذا
وقع فيه
السوسُ. وكذلك
أَساسَ
الطعامُ،
وسَوَّسَ
أيضاً. أبو
زيد: ساسَتِ الشاة
تَساسُ
سَوْساً، أي
كثر قَملُها.
وأساسَتْ
مثله.
معنى
في قاموس معاجم
السيساءُ:
مُنْتَظَمُ
فَقارِ
الظَهْرِ، وقال
أبو عمرو:
السيساءُ من
الفرس:
الحارك، ومن الحمار:
الظَهْر. قال
الشاعر:
لقد
حَمَلَتْ
قيسَ بن
عَيْلانَ
حَرْبُـنـا
على
يابِسِ
السيساءِ محدودِب
الظَهْرِ
السيساءُ:
مُنْتَظَمُ
فَقارِ
الظَهْرِ، وقال
أبو عمرو:
السيساءُ من
الفرس:
الحارك، ومن الحمار:
الظَهْر. قال
الشاعر:
لقد
حَمَلَتْ
قيسَ بن
عَيْلانَ
حَرْبُـنـا
على
يابِسِ
السيساءِ محدودِب
الظَهْرِ
أي
حملناهم على
مشقَّة وشدة.
معنى
في قاموس معاجم
أبو
زيد: البسُّ:
السَوْقُ
الليّن. وقد
بَسَسْتُ
الإِبلَ
أَبُسُّها
بالضم
بَسَّاً. والبَسُّ
أيضاً:
اتِّخاذ
البَسيسَةِ،
وهو أن يُلَتَّ
السويقُ أو
الدقيقُ أو
الأقِطُ
المطحونُ،
بالسمن أو
بالزيت، ثم
يؤكل ولا
يطبخ.
والإِبْساسُ
عند الحلب: أن
أبو
زيد: البسُّ:
السَوْقُ
الليّن. وقد
بَسَسْتُ
الإِبلَ
أَبُسُّها
بالضم
بَسَّاً. والبَسُّ
أيضاً:
اتِّخاذ
البَسيسَةِ،
وهو أن يُلَتَّ
السويقُ أو
الدقيقُ أو
الأقِطُ
المطحونُ،
بالسمن أو
بالزيت، ثم
يؤكل ولا
يطبخ.
والإِبْساسُ
عند الحلب: أن
يقال للناقة:
بَِسْ بَسْ.
وهو صوَيْتٌ
للراعي
يسكِّن به
الناقة عند
الحلب. وناقةٌ
بَسوسٌ، إذا
كانت لا تدرُّ
إلا على
الإِبْساسِ.
وقال أبو
عبيد:
بَسَسْتُ
الإِبِلَ
وأَبْسَسْتُ،
لغتان، إذا
زجرتَها وقلت:
بِسْ بَِس.
وبَسَّ
عَقارِبَهُ،
أي أرسل
نمائمه وأذاه.
وبَسَسْتُ
المالَ في
البلاد
فانْبَسَّ،
إذا أرسلتَه
فتفرَّقَ
فيها، مثل
بَثَثْتُهُ
فانْبَثَّ.
قال الكسائي:
يقال: جيءَ
بِهِ من
حَِسِّكَ
وبَِسِّكَ،
أي ائْتِ به
على كلِّ حال
من حيثُ شئت.
وقال أبو
عمرو: يقال
جاء به من
حَِسِّهِ
وبَِسِّهِ،
أي من جهده.
ولأَطْلُبَنَّهُ
من حَسِّي
وبَِسِّي، أي
من جهدي. وينشد:
تَرَكَتْ
بَيْتي مـن
الأش
ياءِ
قَفْراً
مثلَ أمـسِ
كُلُّ
شيءٍ كنتُ
قـد جَ
مَّعْتُ
من حَسِّي
وبَسِّي