I
بَيْد [مفرد]: مصدر بادَ.
II
بَيْدَ [كلمة وظيفيَّة]: اسم ملازم للإضافة إلى (أنَّ) ومَعْمولَيْها، وهو بمعنى (غير) أو (على) الاستدراكيّة، ولا يقع إلا منصوبًا، ويستثنى به
استثناء منقطعًا دون أن يقع بعده مستثنى "هو كثير المال بَيْدَ أنَّه بخيل"....
I
بَيْد [مفرد]: مصدر بادَ.
II
بَيْدَ [كلمة وظيفيَّة]: اسم ملازم للإضافة إلى (أنَّ) ومَعْمولَيْها، وهو بمعنى (غير) أو (على) الاستدراكيّة، ولا يقع إلا منصوبًا، ويستثنى به استثناء منقطعًا دون أن يقع بعده مستثنى "هو كثير المال بَيْدَ أنَّه بخيل".
معنى
في قاموس معاجم
: باد الشيءُ
يبيد بَيْداً و بَياداً و بُيوداً و بَيْدودَةً الأَخيرة عن اللحياني : انقطع وذهب
. و بَادَ يَبِيدُ بَيْداً إِذا هلك . و بادت الشمسُ بُيوداً : غَرَبَتْ منه حكاه
سيبويه . و أَباده الله أَي أَهلكه . وفي الحديث : فإِذا هم بِدِيَارٍ بادَ
أَهلُ
: باد الشيءُ
يبيد بَيْداً و بَياداً و بُيوداً و بَيْدودَةً الأَخيرة عن اللحياني : انقطع وذهب
. و بَادَ يَبِيدُ بَيْداً إِذا هلك . و بادت الشمسُ بُيوداً : غَرَبَتْ منه حكاه
سيبويه . و أَباده الله أَي أَهلكه . وفي الحديث : فإِذا هم بِدِيَارٍ بادَ
أَهلُها أَي هلكوا وانقرضوا . وفي حديث الحور العين : نحن الخالداتُ لا نَبيدُ أَي
لا نَهْلِكُ ولا نموت . و البَيْداءُ : الفلاة . و البَيْداءُ : المفازة المستوية
يُجْرى فيها الخيل وقيل : مفازة لا شيء فيها ابن جني : سميت بذلك لأَنها تُبِيدُ
من يَحِلُّها . ابن شميل : البَيْداءُ المكان المستوي المُشْرِفُ قليلة الشجر
جَرْداءُ تَقُودُ اليومَ ونِصْفَ يوم وأَقلَّ وإِشرافها شيء قليل لا تراها إِلا
غليظة صلْبَةً لا تكون إِلا في أَرضِ طِينٍ وفي حديث الحج : بَيْداؤُكم هذه التي
يَكْذبون فيها على رسول الله البَيْداءُ : المفازة لا شيء بها وهي ههنا اسم موضع
مخصوص بين مكة والمدينة وأَكثر ما تَرِدُ ويراد بها هذه ومنه الحديث : إِن قوماً
يغزون البيت فإِذا نزلوا بالبَيْداءِ بعث الله جبريل فيقول : يا بَيْداءُ
أَبِيديهِم فتخسف بهم أَي أَهلكيهم . وفي ترجمة قُطْرُبٍ : المُتَلِفُ القفر سمي
بذلك لأَنه يتلف سالكه في الأَكثر كما سموا الصحراء بَيْداءَ لأَنها تُبيد سالكها
و الإِبادَةُ : الإِهلاك والجمع بِيدٌ . كسَّروه تكسير الصفات لأَنه في الأَصل صفة
ولو كسَّروه تكسير الأَسماء فقيل بَيْداوات لكان قياساً فأَما ما أَنشده أَبو زيد
في نوادره : هَلْ تَعْرِفُ الدَّارَ بِبَيْدا إِنَّهْ دَارٌ لِلَيْلى قد تَعَفَّتْ
إِنَّهْ قال ابن سيده : أَن قال قائل : ما تقول في قوله بَيْدَا إِنَّهْ هل يجوز
أَن يكون صرف بيداءَ ضرورة فصارت في التقدير بِبَيْداءٍ ثم إِنه شدّد التنوين
ضرورة على حدّ التثقيل في قوله : ضَخْمٌ يُحِبُّ الخُلُقَ الأَضخَمَّا فلما ثقل
التنوين واجتمع ساكنان فتح الثاني من الحرفين لالتقائهما ثم أَلحق الهاءَ لبيان
الحركة كإِلحاقها في هُنَّهْ فالجواب أَن هذا غير جائز في القياس وذلك أَن هذا
التثقيل إِنما أَصله أَن يلحق في الوقف ثم إِن الشاعر اضطر إِلى إِجراء الوصل مجرى
الوقف كما حكاه سيبويه من قولهم في الضرورة وكَلْكَدَّا ونحوه فأَما إِذا كان
الحرف مما لا يثبت في الوقف ألبتة مخففاً فهو من التثقيل في الوصل أَو في الوقف
أَبعد أَلا ترى أَن التنوين مما يحذفه الوقف فلا يوجد فيه ألبتة فإِذا لم يوجد في
الوقف أَصلاً فلا سبيل إِلى تثقيله لأَنه إِذا انتفى الأَصل الذي هو التخفيف هنا
فالفرع الذي هو التثقيل أَشدّ انتفاء وأَجاز أَبو علي في هذا ثلاثة أَوجه :
فأَحدها أَن يكون أَراد ببَيْدا ثم أَلحق الخفيفة وهي التي تلحق الإِنكار نحو ما
حكاه سيبويه من قول بعضهم وقيل له : أَتخرج إِن أَخصبت البادية فقال : أَأَنا
إِنِّيَه منكراً لرأْيه أَن يكون على خلاف أَن يخرج كما تقول : أَلمثلي يقال هذا
أَنا أَول خارج إِليها فكذلك هذا الشاعر أَراد : أَمثلي يُعَرَّف ما لا ينكره ثم
إِنه شدد النون في الوقف ثم أَطلقها وبقي التثقيل بحاله فيها على حدّ سَبْسِبَّا
ثم أَلحق الهاء لبيان الحركة نحو كتابيه وحسابيه واقتده والوجه الآخر أَن يكون
أَراد إِنّ التي بمعنى نعم في قوله : ويَقُلْنَ شَيْبٌ قد عَلا كَ وقد كبِرْتَ
فَقُلْتُ إِنَّهْأَي نعم والوجه الثالث أَن يكون أَراد إِنّ التي تنصب الاسم وترفع
الخبر وتكون الهاء في موضع نصب لأَنها اسم إِنّ ويكون الخبر محذوفاً كأَنه قال :
إِنّ الأَمر كذلك فيكون في قوله بَيْدا إِنَّهْ قد أَثبت أَن الأَمر كذلك في
الثلاثة الأَوجه لأَنّ إِنّ التي للإِنكار مؤكدة موجبة ونعم أَيضاً كذلك وإِن
الناصبة أَيضاً كذلك ويكون قصر ببيداء في هذه الثلاثة الأَوجه كما قصر الآخر ما
مدّته للتأْنيث في نحو قوله : لا بُدَّ مِن صَنْعَا وإِنْ طَالَ السَّفَرْ قال
أَبو علي ولا يجوز أَن تكون الهمزة في بَيْدا أَنَّهْ هي همزة بيداء لأَنه إِذا
جرّ الاسم غير المنصرف ولم يكن مضافاً ولا فيه لامُ المَعْرفة وجب صرفه وتنوينه
ولا تنوين هنا لأَن التنوين إِنما يفعل ذلك بحرف الإِعراب دون غيره وأَجاز أَيضاً
في تَعَفَّتْ إِنَّهْ هذه الأَوجه الثلاثة التي ذكرناها . و البَيْدَانَةُ :
الحمارة الوحشية أُضيفت إِلى البيداء والجمع البيدانات . وأَتانٌ بَيْدَانَةٌ :
تَسْكُن البَيْداءَ . و البَيْدانَةُ : الأَتان اسم لها قال الشاعر : ويَوْماً على
صَلْتِ الجَبِينِ مُسَحَّجٍ ويوماً على بَيْدانَةٍ أُمِّ تَوْلَبِ يريد حمار وحش .
والصَّلْت : الواضح الجبين . والمسحَّج : المُعَضَّضُ ويروى : فيوْماً على سِرْبٍ
نَقِيّ جُلُودُه يعني بالسرب القطيع من بقر الوحش يريد يوماً أُغِيرُ بهذا الفرس
على بقر وحش أَو حمير وحش . وفي تسمية الأَتان البَيْدانَةَ قولان : أَحدهما إِنها
سميت بذلك لسكونها البَيْداءَ وتكون النون فيها زائدة وعلى هذا القول جمهور أَهل
اللغة والقول الثاني : إِنها العظيمة البدن وتكون النون فيها أَصليةً . و بَيْدَ :
بمعنى غير يقال : رجل كثير المال بَيْدَ أَنَّه بخيل معناه غير أَنه بخيل حكاه ابن
السكيت وقيل : هي بمعنى على حكاه أَبو عبيد . قال ابن سيده : والأَول أَعلى وأَنشد
الأُمَوِيُّ لرجل يخاطب امرأَةً : عَمْداً فَعَلْتُ ذاك بَيْدَ أَنِّي إِخالُ أَنْ
هَلَكْتُ لم تَرِنِّي يقول على أَني أَخاف ذلك . وفي الحديث عن النبي أَنه قال :
أَنا أَفصح العرب بَيْدَ أَنِّي من قريش ونشأْت في بني سعد بَيْدَ : بمعنى غير .
وفي حديث آخر : نحن الآخرون السابقون يوم القيامة بَيْدَ أَنهم أُوتوا الكتاب من
قبلنا وأُوتيناه من بعدهم قال الكسائي : قوله بَيْدَ معناه غير وقيل : معناه على
أَنهم وقد جاء في بعض الروايات بايْدَ أَنَّهُمْ قال ابن الأَثير : ولم أَره في
اللغة بهذا المعنى . وقال بعضهم : إِنها بأَيد أَي بقوّة ومعناه نحن السابقون إِلى
الجنة يوم القيامة بقوة أَعطاناها الله وفضلنا بها قال أَبو عبيد : وفيه لغة أُخرى
مَيْدَ بالميم كما قالوا أَغْمَطَتْ عليه الحمَّى وأَغْبَطَتْ وسَبَّدَ رأْسه
وسمَّدَهُ . و بَيْدانُ : اسم رجل حكاه ابن الأَعرابي وأَنشد : مَتى أَنْفَلِتْ من
دَيْنِ بَيْدَانَ لا يَعُدْ لِبَيْدَانَ دَيْنٌ في كرائِم مَالِيَا على أَنني قد
قلتُ منْ ثِقَةٍ به : أَلا إِنَّما باعتْ يميني شماليا و بَيْداءُ : موضع بين مكة
والمدينة قال الأَزهري : وبين المسجدين أَرضٌ ملساءُ اسمها البَيْداءُ وفي الحديث
: إِن قوماً يغزون البيت فإِذا نزلوا البيداءَ بعث الله عليهم جبريل عليه السلام
فيقول : يا بَيْداءُ بِيدِي بِهِم وفي رواية : أَبِيدِيهِم فتخسف بهم . و بَيْدانُ
: موضع قال : أَجَدَّك لَنْ تَرَى بِثُعَيْلَباتٍ ولا بَيْدَانَ ناجِيَةً ذَمُولا
استعمل لن في موضع لا
معنى
في قاموس معاجم
البَيداءُ:
المفازة،
والجمع بيد.
وبادَ الشيءَ
يَبيدُ
بَيْداً
وبُيوداً:
هلك.
وأبادَهُم اللهُ،
أي أهلكهم.
والبَيْدانةُ:
الأَتانُ اسم
لها. قال امرؤ
القيس:
ويوماً
على صَلْتِ
الجَبينِ
مُسَحَّجٍ
ويوماً
على
البَيداءُ:
المفازة،
والجمع بيد.
وبادَ الشيءَ
يَبيدُ
بَيْداً
وبُيوداً:
هلك.
وأبادَهُم اللهُ،
أي أهلكهم.
والبَيْدانةُ:
الأَتانُ اسم
لها. قال امرؤ
القيس:
ويوماً
على صَلْتِ
الجَبينِ
مُسَحَّجٍ
ويوماً
على
بَيْدانَةٍ
أُمِّ تَـوْلَـبِ
وبَيْدَ
بمعنى غير.
يقال: إنّه
كثير المال،
بَيْدَ أنّه
بخيل.
معنى
في قاموس معاجم
ب ي د : البَيْداءُ بوزن البيضاء المفازة والجمع بِيدٌ بوزن بيض و بَادَ هلك وبابه باع وجلس و أبَادَهُ الله أهلكه و بَيْدَ كغير وزنا ومعنى
يقال هو كثير المال بيد أنه بخيل...
ب ي د : البَيْداءُ بوزن البيضاء المفازة والجمع بِيدٌ بوزن بيض و بَادَ هلك وبابه باع وجلس و أبَادَهُ الله أهلكه و بَيْدَ كغير وزنا ومعنى يقال هو كثير المال بيد أنه بخيل
معنى
في قاموس معاجم
بادَ الشّيْءُ يَبِيدُ بَوَاداً هكذا في اللِّسان - وقد أَنكرَه شيخُنا بِناءً على أَنه لم يَذكره الجوهريّ ولا أَربابُ الأَفعال ولا لقتضاه
قِياس وهذا وبَيَاداً بالفتح وبُيُوداً بالضّمّ وبَيْدُودةً وهذه عن اللِّحيانيّ : ذَهَبَ وانْقَطَعَ . وبَادَيَبيدُ ب
بادَ الشّيْءُ يَبِيدُ بَوَاداً هكذا في اللِّسان - وقد أَنكرَه شيخُنا بِناءً على أَنه لم يَذكره الجوهريّ ولا أَربابُ الأَفعال ولا لقتضاه قِياس وهذا وبَيَاداً بالفتح وبُيُوداً بالضّمّ وبَيْدُودةً وهذه عن اللِّحيانيّ : ذَهَبَ وانْقَطَعَ . وبَادَيَبيدُ بَيْداً إِذا هَلَك . وبادَت الشَّمسُ بُيُوداً : غَرَبتْ حكاه سيبويه . وأَبادَه اللّه . أَهلَكَه . وفي الحديث : فإِذا هم بدِيارٍ بادَ أَهلُهَا أَي هَلكُوا وانقَرَضوا . والبَيْدَاءُ : الفَلاَةُ والمَفازةُ المَستويَةُ يُجرَى فيهَا الخَيْل وقيل : مَفازةٌ لا شيْءَ فيهَا . وقال ابن جِنّي : إِنّمَا سَمِّيَت بذلك لأَنّهَا تُبيدُ مَن يَحلُّهَا . وعن ابن شُميل : البَيْداء : المَكانُ المُستوِي المُشرف قليلةُ الشَّجَرِ جَرْداءُ تَقُودُ اليَوْمَ ونِصْفَ يومٍ وأَقلّ وإِشرافُها شيْءٌ قَليلٌ لا تَراهَا إِلاّ غَلِيظةً سَلِبةً لا تكون إِلاَّ في أَرْضِ طِينٍ ج بِيدٌ كسَّروه تَكسِيرَ الصِّفاتِ لأَنّه في الأَصْل صِفَةٌ والقِيَاس بَيْدَوَات لأَنَّه تكسير الأَسماءِ . وفي الحديث : إِنّ قوماً يَغْزُونَ البَيْتَ فَإِذا نَزَلُوا بالبَيْدَاءِ بَعَثَ اللّهُ جِبريلَ فيقول : يابَيداءُ أَبِيدِيهم . فيُخسَفُ بِهمِ أَي أَهْلكِيهم . وهي هنا اسمُ مَوضِعٍ بعَينه وهي أَرْضٌ مَلْسَاءُ بينَ الحَرَمَيءنِ الشَّريفَين بطَرَف المِيقَاتِ المدَنيّ الّذي يقال له ذو الحُليفَةِ . والبَيْدَانة : الأَتَانُ اسمٌ لها كما في الصّحاح . قال امرؤ القَيس :
فيَوماً على صَلْتِ الجَبِينِ مُسَحَّجٍ ... ويَوْماً على بَيْدَانةٍ أُمِّ تَوْلَبِ والبيْدَانةُ : الحِمَارَةُ الوَحْشِيَّةُ أَو هي الّتي تَسْكُن البَيْدَاءَ : لا اسمٌ لها أَيْ أُضِفَتْ إِلى البيداءِ . ووَهِمَ الجوهَرِيُّ . وفي اللّسان : وفي تَسمية الأَتَانِ البَيْدَانة قَولانِ : أَحدُهما أَنّها سُمِّيَت بذلك لسكُونها البيداءَ وتكون النُّون فيها زائدة وعلى هذا القَولِ جمْهورُ أَهلِ اللُّغَة . والقَول الثاني : أَنّهَا العَظيمةُ البَدَنِ وتكون النُّون فيها أَصليّة . ج بَيْدانَاتٌ . وبَيْدَ وبَايِدَ بمعنى غَيْر يُقَال : رَجلٌ كثيرُ المال بَيْدَ أَنَّه بَخيلٌ معناه غير أَنّه بَخيلٌ حكاه ابن السِّكِّيت . وقِيل : هي بمعنَى عَلَى حكاه أَبو عُبَيْد أَي الّتي يُرَادُ منها المُصاحَبَة . قال ابن سيده : والأَوّل أَعلَى . وقد جاءَ في بعض الرِّوايات : بايْدَ أَنهم أُوتُوا الكتابَ مِن قَبْلِنَا . قال ابن الأَثير : ولم أَرَه في اللُّغة بهذا المعنَى . وقال بعضُهم : إِنّها بأَيْد أَي بقُوّة . قال أَبو عُبيد : وفيه لُغة أُخرى مَيْدَ بالميم . ويأْتي بَيْدَ بمعْنَى مِنْ أَجْل ذكرَه ابن هِشام . ومثَّله بحديث : أَنا أَفضَحُ العَرَبِ بَيْدَ أَنِّي مِن قُرَيش . وطَعَامٌ بَيْدٌ : رَدِيءٌ . نقَله الصَّغانيّ . وبَيْدَانُ : اسم رَجُل حكاه ابن الأَعرابي وأَنشد :
مَتى أَنفَلِتْ من دَيْنِ بَيْدَانَ لا يَعُدْ ... لبَيْدَانَ دَيْنٌ في كَرائمِ مالِيَا
علَى أَنّني قد قُلتُ مِن ثِقَةٍ بهِ ... أَلاَ إِنّمَا باعَتْ يَميِني شِمَاليَا وبَيْدَانُ : ع قال :
أَجِدَّك لن تَرَى بثُعَيلِبَاتٍ ... ولا بَيْدَانَ ناجِيةً ذَمُولاَ أَو بَيْدان ماءَةٌ لبنَي جَعفَرِ ابن كِلابٍ وقيل : جَبلٌ أَحمرُ مستطيلٌ من أَخْيِلة حَمَى ضَرِيَّة . قاله أَبو عُبيد