البَيْظةُ
الرَّحِمُ عن كراع والجمع بَيْظٌ قال الشاعر يصف القطا وأَنَّهنّ يَحملن الماء
لِفراخِهنّ في حَواصِلهنّ حَمَلْن لَها مِياهاً في الأَداوَى كما يَحْمِلْن في
البَيْظِ الفَظِيظا الفَظِيظُ ماء الفحل ابن الأَعرابي باظ الرجل بَبِظُ بَيْظاً
وباظَ يَبُ
البَيْظةُ
الرَّحِمُ عن كراع والجمع بَيْظٌ قال الشاعر يصف القطا وأَنَّهنّ يَحملن الماء
لِفراخِهنّ في حَواصِلهنّ حَمَلْن لَها مِياهاً في الأَداوَى كما يَحْمِلْن في
البَيْظِ الفَظِيظا الفَظِيظُ ماء الفحل ابن الأَعرابي باظ الرجل بَبِظُ بَيْظاً
وباظَ يَبُوظُ بَوْظاً إِذا قَرَّرَ أَرُونَ أَبي عُمَيْرٍ في المَهْبِلِ قال أَبو
منصور أَراد ابن الأَعْرابي بالأَرُونِ المَنِيّ وبأَبي عُمير الذَّكر
وبالمَهْبِلِ قَرار الرَّحم وقال الليث البيْظ ماء الرجل وقال ابن الأَعرابي باظَ
الرجلُ إِذا سَمِن جِسمه بعد هُزال