رأيته
جَهْرَةً،
وكلمته جهرة.
وجَهَرْتُ البئر
واجْتَهَرْتُها،
أي نقَّيتها
وأخرجتُ ما
فيها من الحَمْأة.
وهي بئر
مجهورة. وقال:
إذا
وَرَدنا
آجناً
جَهَرْنـاه
أو خالياً
من أهله
عَمَرْناهْ
قال
الأخفش: تقول
العر
رأيته
جَهْرَةً،
وكلمته جهرة.
وجَهَرْتُ البئر
واجْتَهَرْتُها،
أي نقَّيتها
وأخرجتُ ما
فيها من الحَمْأة.
وهي بئر
مجهورة. وقال:
إذا
وَرَدنا
آجناً
جَهَرْنـاه
أو خالياً
من أهله
عَمَرْناهْ
قال
الأخفش: تقول
العرب:
جَهَرْتُ
الركيَّة،
إذا كان ماؤها
قد غطَّى
الطينَ
فنقَّى ذلك حتَّى
يَظهَر الماء
ويصفو. قال:
ومنه قوله
تعالى:
"حَتَّى نَرى
اللهَ
جَهْرَةً"،
أي عِياناً
يكشف ما بيننا
وبينه.
والأَجْهَرُ:
الذي لا
يُبصِر في
الشَمس. يقال:
كبش أَجْهَرُ بيِّن
الجَهَرِ،
ونعجة
جَهْراءُ. قال
أبو العِيالي
الهُذَلي:
جَهْراءُ
لا تألو إذا
هي
أَظْهَرَتْ
بَصَراً
ولا مِنْ
عَيْلَةٍ تُغْنينـي
وَجَهَرْنا
الأرض:
سلكْناها من
غير معرِفة.
وجَهَرْنا
بني فلانٍ، أي
صبَّحناهم على
غرة. وحكى
الفرّاء:
جَهَرْتُ
السِقاءَ: مَخَضْته.
ولبنٌ جَهيرٌ:
لم يُمذَقْ
بماء. وجَهَرَ
بالقول: رفَعَ
به صوتَه،
وجَهْوَرَ.
وهو رجلٌ
جَهْوَرِيُّ
الصوت، وجهير
الصوت تقول
منه: جُهُرَ
الرجل بالضم.
وإجْهارُ
الكلام: إعلانه.
ورجل
مِجْهَرٌ
بكسر الميم،
إذا كان من عادته
أن يَجْهَرَ
بكلامه.
والمُجاهَرَةُ
بالعداوة:
المبادأة بها.
وجَهَرْتُ
الرجل واجْتَهَرْتُهُ،
إذا رأيتَه
عظيم
المَرْآة؛ وكذلك
الجيشُ إذا
كثروا في
عَينِكَ حينَ
رأيتَهم. ورجل
جَهيرٌ بيّن
الجَهارَةِِ،
أي ذو منظر. وامرأة
جَهيرَةٌ. قال
أبو النَجْم:
وأرى
البياضَ على
النِسائ
جَهارَةً
والعتقُ
أعرفه علـى الأَدْمـاءِ
وما
أحسن جُهْرَ
فلان بالضم،
أي ما
يُجْتَهَرُ
من هيئته وحسن
منظره. ويقال:
كيف
جَهْراؤُكُمْ،
أي جماعتكم.
والحروف
المَجْهورَةُ
عند النحويّين
تسعةَ عشر،
يجمعها قولك:
ظِلُّ قَوٍّ
رَبَض إذْ غَز
جندٌ مطيعٌ. وإنَّما
سمِّي الحرف
مَجْهوراً
لأنّه أشبع الاعتمادُ
في موضعه
ومُنع
النَفَس أن
يجري معه
حتَّى ينقضي
الاعتماد
بجَرْي الصوت.