حَفَلَ
القومُ
واحْتَفَلوا،
أي اجتمعوا واحتشدوا.
وعنده حَفْلٌ
من الناس، أي
جَمْعٌ، وهو
في الأصل
مصدرٌ.
ومَحْفِلُ
القوم
ومُحْتَفَلُهُمْ:
مُجْتَمَعُهُم.
وضَرعٌ
حافِلٌ، أي
ممتلئٌ لبناً.
وشعبةٌ
حافِلٌ ووادٍ
حافِلٌ، إذا كثر
سَيْلُهُما.
وحَفَ
حَفَلَ
القومُ
واحْتَفَلوا،
أي اجتمعوا واحتشدوا.
وعنده حَفْلٌ
من الناس، أي
جَمْعٌ، وهو
في الأصل
مصدرٌ.
ومَحْفِلُ
القوم
ومُحْتَفَلُهُمْ:
مُجْتَمَعُهُم.
وضَرعٌ
حافِلٌ، أي
ممتلئٌ لبناً.
وشعبةٌ
حافِلٌ ووادٍ
حافِلٌ، إذا كثر
سَيْلُهُما.
وحَفَلَتِ
السماء
حَفْلاً، أي
جدّ وقعُها.
وحَفَلْتُهُ،
أي جَلَوْتُه،
فتَحَفَّلَ
واحْتَفَلَ.
وحَفَلْتُ
كذا، أي
باليتُ به،
يقال لا
تَحْفلْ به.
والحُفالَةُ
مثل الحُثالَةِ.
قال الأصمعيّ:
يقال هو من
حُفالَتِهِمْ
وحُثالَتِهِمْ،
أي ممَّن لا
خير فيه منهم.
قال: وهو
الرَذْلُ من
كلِّ شيء.
ورجلٌ ذو حَفْلَةٍ،
إذا كان
مبالغاً فيما
يأخذ فيه.
وجاءوا
بحَفْلَتِهِمْ،
أي بأجمعهم.
وأخذ للأمر
حَفْلَتَهُ،
إذا جدّ فيه.
ويقال:
احْتَفَلَ الوادي
بالسيل، أي
امتلأ.
والتَحْفيلُ
مثل التَصرِيَة،
وهو أن لا
تُحْلَبَ
الشاة أيَّاماً
ليجتمع
اللبنُ في
ضرعها للبيع.
والشاةُ مُحَفَّلَةٌ
ومُصَرَّاةٌ.