خَبَطَ
البعيرُ
الأرضَ بيده
خَبْطاً:
ضربها. ومنه
قيل: خَبْطَ
عَشْواءَ،
وهي الناقة
التي في بَصَرَها
ضعفٌ،
تَخْبِطُ إذا
مشتْ، لا
تتوقَّى شيئاً.
وخَبَطَ
الرجل، إذا
طرَحَ نفسَه
حيث كان لينامَ.
وخَبَطْتُ
الشجرَ
خَبْطاً، إذا
ضربتَها
بالعصا
خَبَطَ
البعيرُ
الأرضَ بيده
خَبْطاً:
ضربها. ومنه
قيل: خَبْطَ
عَشْواءَ،
وهي الناقة
التي في بَصَرَها
ضعفٌ،
تَخْبِطُ إذا
مشتْ، لا
تتوقَّى شيئاً.
وخَبَطَ
الرجل، إذا
طرَحَ نفسَه
حيث كان لينامَ.
وخَبَطْتُ
الشجرَ
خَبْطاً، إذا
ضربتَها
بالعصا
ليسقطَ
ورقُها.
واخْتَبَطَني
فلانٌ، إذا
جاءك يطلب
معروفَك من
غير آصِرَةٍ.
وخَبَطْتُ
الرجلَ، إذا
أنعمتَ عليه
من غير معرفةٍ
بينكما. قال
علقمة بن
عبدة:
وفي
كُلِّ حَيٍّ
قد خَبَطْتَ
بِنِعْمَةٍ
فَحُقَّ
لِشَأْسٍ من
نَداكَ ذَنـوبُ
شأسٌ:
اسمُ أخي
عَلقمة.
وقولهم: ما
أدري أيُّ خابِطِ
ليلٍ هو? أيْ
أيُّ الناسِ
هو. والخُباطُ
بالضم،
كالجنونِ
وليس به. تقول
منه
تَخَبَّطَهُ
الشيطانُ، أي
أفسَدَهُ.
والخِباطُ،
بالكسر:
سِمَةٌ في الفخذ
طويلةٌ عرضاً.
تقول منه
خَبَطَ
بعيرَه خَبْطاً.
والخِبْطَةُ،
بالكسر:
القليلُ من
اللبن. وقال
أبو زيد:
الخِبْطُ من
الماء: الرَفَضُ،
وهو ما بين
الثُلُثِ إلى
النصف من
السقاءِ،
والحوضِ،
والغديرِ،
والإناء. قال:
وفي القِرْبَةِ
خِبْطَةٌ من
ماءٍ، وهو مثل
الجُرْعَةِ
ونحوها. ولم
يَعْرِف له
فعلاً. ويقال
أيضاً: كان
ذلك بعد
خِبْطَةٍ من
الليل، أي بعد
صدرٍ منه.
والخِبْطَةُ
أيضاً: القطعة
من البيوت
والناس،
والجمعُ
خِبْطٌ.