الخُضوعُ:
التطامُنُ
والتواضعُ.
يقال: خَضَعَ
واخْتَضَعَ،
وَأَخْضَعَتْني
إليك الحاجةُ.
ورجلٌ
خُضَعَةٌ،
مثال
هُمَزَةٍ، أي
يَخْضَعُ
لكلِّ أحد.
وخَضَعَ
النَجمُ، أي
ما للمغيب.
والخَضيعَةُ:
صوت بَطْن
الدابة؛ ولا
يُبْنى منه
فِعْلٌ. وقولهم:
سم
الخُضوعُ:
التطامُنُ
والتواضعُ.
يقال: خَضَعَ
واخْتَضَعَ،
وَأَخْضَعَتْني
إليك الحاجةُ.
ورجلٌ
خُضَعَةٌ،
مثال
هُمَزَةٍ، أي
يَخْضَعُ
لكلِّ أحد.
وخَضَعَ
النَجمُ، أي
ما للمغيب.
والخَضيعَةُ:
صوت بَطْن
الدابة؛ ولا
يُبْنى منه
فِعْلٌ. وقولهم:
سمعت للسِياط
خَضْعَةً
وللسيوف
بَضْعَةً
فالخَضْعَةُ:
وقعُ السياطِ.
والبَضْعُ: القطعُ.
وأمَّا قول
لبيد:
والضاربونَ
الهامَ تحت
الخَيضْعَهْ
فإنَّ
أبا عُبيدٍ
حكى عن الفراء
أنَّها البيضةُ.
وحكى
سَلَمَةُ عن
الفراء أنّه
الصوتُ في
الحرب.
والأَخْضَعُ:
الذي في عنقه
خُضُوعٌ
وتطامنٌ
خِلْقَةً.
يقال: فرسٌ
أَخْضَعُ
بيّن
الخَضَع،
وظليمٌ
أَخْضَعُ،
وقومٌ خُضُعُ
الرقابِ، جمع
خَضوعٍ، أي
خاضعٍ. قال
الشاعر:
وإذا
الرجالُ
رَأَوْا
يَزيدَ
رأَيْتَهُـمْ
خَضُعَ
الرقابِ
نَواكِسَ
الأبصارِ