سَكَعَ الرجلُ
يَسْكَعُ سَكْعاً وتَسَكَّعَ مشَى مُتَعَسِّفاً وما أَدْرِي أَين سَكَعَ وأَين
تَسَكَّعَ أَي أَين ذَهَب وأَخذ وتَسَكَّعَ في أَمره لم يهتد لوِجْهَتِه وفي حديث
أُم معبد وهل يَسْتَوِي ضُلاَّلُ قَوْمٍ تَسَكَّعُوا ؟ أَي تَحَيَّرُوا ورجل
سُكَعٌ
سَكَعَ الرجلُ
يَسْكَعُ سَكْعاً وتَسَكَّعَ مشَى مُتَعَسِّفاً وما أَدْرِي أَين سَكَعَ وأَين
تَسَكَّعَ أَي أَين ذَهَب وأَخذ وتَسَكَّعَ في أَمره لم يهتد لوِجْهَتِه وفي حديث
أُم معبد وهل يَسْتَوِي ضُلاَّلُ قَوْمٍ تَسَكَّعُوا ؟ أَي تَحَيَّرُوا ورجل
سُكَعٌ متحير مثَّل به سيبويه وفسره السيرافي وقال هو ضِدُّ الخُتَعِ وهو الماهِر
بالدّلالة وسَكَع الرجلُ مثل صَقَعَ والتسَكُّع التّمادِي في الباطل ومنه قول
سليمان ابن يزيد العدوي أَلا إِنَّه في غَمْرةٍ يَتسَكَّعُ أَي لا يدري أَين يأْخذ
من أَرض الله ورجل نَفِحٌ ونَفِيحٌ وساكعٌ وشَصِيبٌ أَي غَرِيبٌ وفي نوادر
الأَعراب فلان في مَسْكَعةٍ من أَمره وفي مُسَكِّعةٍ وهي المُضَلِّلةُ
المُوَدِّرَةُ التي لا يُهْتَدى فيها لوجه الأَمر والمُسَكِّعةُ من الأَرضين
المُضَلِّلةُ