الكَلأُ:
العشبُ. وقد
كَلِئَتِ
الأرضُ وأكْلأَتْ
فهي أرضٌ
مُكْلِئَةٌ
وكَلِئَةٌ،
أي ذاتُ
كَلأٍ. وسواءٌ
رَطْبُهُ
ويابسُه.
وكَلأَتِ
الناقةُ
وأكْلأَتْ،
إذا أكَلَتِ
الكَلأَ. وكَلأَهُ
الله كِلاءةً
بالكسر، أي
حَفِظَهُ
وحَرَسَهُ.
يقال: إذهبْ
في
الكَلأُ:
العشبُ. وقد
كَلِئَتِ
الأرضُ وأكْلأَتْ
فهي أرضٌ
مُكْلِئَةٌ
وكَلِئَةٌ،
أي ذاتُ
كَلأٍ. وسواءٌ
رَطْبُهُ
ويابسُه.
وكَلأَتِ
الناقةُ
وأكْلأَتْ،
إذا أكَلَتِ
الكَلأَ. وكَلأَهُ
الله كِلاءةً
بالكسر، أي
حَفِظَهُ
وحَرَسَهُ.
يقال: إذهبْ
في كِلاءةِ
الله.
واكْتَلأْتُ
منهم:
احترسْتُ. قال
الشاعر:
أَنَخْتُ
بعيري
واكْتَلأْتُ
بعينِهِ
ويقال:
اكْتَلأَتْ
عيني، إذا لم
تنم وسهِرَتْ
وحَذِرَتْ
أمراً.
والمُكَلأُ
بالتشديد: شاطئُ
النهر ومرفأ
السفن. أبو
زيد: كَلأَ
القوم سفينتهم
تكليئاً:
حبسوها. وقال
الأصمعيّ: الكَلاَّءُ
والمُكَلأُ:
موضع
تُرْفَأُ فيه
السُفُنُ،
وهو ساحل كلِّ
نهرٍ.
وكَلأْتُ
تَكْلِئَةً،
إذا أتيتُ
مكاناً فيه
مُسْتَتَرٌ
من الريح،
والموضع
مُكَلأٌ
وكَلاَّءٌ.
وقولهم: بَلَغَ
الله بك
أكْلأَ
العُمر، أي
آخرَهُ
وأبعَدَهُ.
وكَلأَ
الدَيْنُ، أي
تأخَّرَ.
والكالِئُ: النَسيئَةُ.
قال الشاعر:
وعَيْنُهُ
كالكالِئِ
الضمارِ
أي
نقده
كالنسيئةِ
التي لا
تُرجى. وفي
الحديث أنَّه
عليه السلام
"نهى عن
الكالِئِ
بالكالِئِ"
وهو بيع
النَسيئَةِ
بالنسيئة،
وكان الأصمعيّ
لا يهمزه،
ينشد:
وإذا
تُباشِرُكَ
الهُمو
مُ
فإنَّها
كالٍ
وناجِزْ
أي
منها نسيئة
ومنها ما هو
نَقْدٌ. أبو
عبيد: تَكَلأْتُ
أي
اسْتَنْسَأْتُ
نسيئةً. وكذلك
اسْتَكْلأْتُ
كُلأَةً
بالضم، وهو من
التأخير. أبو
زيد: كَلأْتُ
في الطعامِ
تَكْليئاً،
وأكْلأْتُ
فيه إكْلاءً:
أسلفْتُ فيه.
وما أعطيتَ في
الطعامِ
نسيئةً من
الدراهم فهو
الكُلأَةُ بالضم.
وأكْلأْتُ
بَصَري في
الشيء، إذا
ردَّدْتُهُ
فيه.