التَلُّ:
واحد
التِلالِ.
ورجلٌ ضالٌّ
تالٌّ، وجاءنا
بالضَلالة
والتَلالَةِ،
وهو الضلالُ
بن التَلالِ.
وكلُّ ذلك
إتباعٌ.
والمِتَلُّ:
الشديدُ.
ويقال: رمحٌ
مِتَلٌّ:
يُتَلُّ به، أي
يُصْرَعُ به.
وقولهم: ذهب
يُتالُّ، أي
يطلب لفرسه
فَحلاً والتَلي
التَلُّ:
واحد
التِلالِ.
ورجلٌ ضالٌّ
تالٌّ، وجاءنا
بالضَلالة
والتَلالَةِ،
وهو الضلالُ
بن التَلالِ.
وكلُّ ذلك
إتباعٌ.
والمِتَلُّ:
الشديدُ.
ويقال: رمحٌ
مِتَلٌّ:
يُتَلُّ به، أي
يُصْرَعُ به.
وقولهم: ذهب
يُتالُّ، أي
يطلب لفرسه
فَحلاً والتَليلُ:
العُنُقُ.
وتَلَّهُ
للجبين، أي
صرعَه، كما
تقول: كَبَّهُ
لوجهه.
وقولهم: هو
بِتَلَّةِ
سَوْءٍ، إنما
هو كقولهم:
ببيئة سَوءٍ، أي
بحالة سَوءٍ.
معنى
في قاموس معاجم
تِلْوُ
الشيء: الذي
يَتْلوهُ.
وتِلْوُ
الناقةِ:
ولَدُها الذي
يتلوها.
والتِلْوَةُ
من الغنم:
التي تُنتَج
قبل
الصَفَرِيَّةِ.
والتَلاءُ:
الذِمّة،
ومنه قول
زهير:
جِوارٌ
شاهدٌ
عَدْلٌ علكم
وسِيَّانِ
الكَفالةُ
تِلْوُ
الشيء: الذي
يَتْلوهُ.
وتِلْوُ
الناقةِ:
ولَدُها الذي
يتلوها.
والتِلْوَةُ
من الغنم:
التي تُنتَج
قبل
الصَفَرِيَّةِ.
والتَلاءُ:
الذِمّة،
ومنه قول
زهير:
جِوارٌ
شاهدٌ
عَدْلٌ علكم
وسِيَّانِ
الكَفالةُ والتَلاءُ
والتَلِيَّةُ:
بقية
الدَيْنِ،
وكذلك التُلاوَةُ
بالضم. يقال:
تَلِيتْ لي من
حقِّي تَلِيَّةٌ
وتُلاوةٌ
تَتْلَى، أي
بقيتْ لي
بقيّةٌ.
وتَلَوْتُ
القرآن
تِلاوَةً.
وتَلَوْتُ
الرجل
أَتْلوهُ
تُلُوّاً،
إذا تَبِعْتَهُ.
يقال: ما زلت
أَتْلوهُ حتى
أَتْلَيْتُهُ،
أي حتَّى
تقدّمته وصار
خلفي. ويقال
أيضاً:
تَلَوْتُهُ،
إذا خذلتَه
وتركتَه.
والمُتالي:
الذي يُراسل
المغنِّيَ
بصوت رفيع.
قال الأخطل:
صَلْتُ
الجبين
كأنَّ
رَجْعَ
صَهيلهِ
زَجْرُ
المُحاوِلِ
أو غِناءُ مُتالي
وأَتْلَتِ
الناقةُ، إذا
تَلاهَا
ولدُها. ومنه
قولهم: لا
دَرَيْتَ ولا
أَتْلَيْتَ:
يدعو عليه بأن
لا تُتْلي
إبله، أي لا
تكون لها
أولادٌ.
وأَتْلَيْتُ
حقِّي عنده،
أي أبقيت منه
بقيّة وأَتْلاهُ
الله
أطفالاً، أي
أبتعه
أولاداً.
وأَتْلَيْتُهُ،
أي سبقته.
وأَتْلَيْتُهُ،
أي أَحَلْتُهُ
من
الحَوالَةِ.
وأَتْلَيْتُهُ
ذِمّةً، أي
أعطيته
إيّاها.
تَلَّى
الرجلُ
بالتشديد،
إذا كان بآخر
رمقٍ.
وتَتَلَّيْتُ
حَقِّي، إذا
تَتَبَّعْتُهُ
حتى استوفيته.
وجاءت الخيل
تَتالياً، أي
متتابعة.
معنى
في قاموس معاجم
اللُكْنَةُ:
عُجمةٌ في
اللسان
وعِيٌّ. يقال:
رجلٌ ألْكَنُ
بيِّن
اللَكَنِ.
ولكن خفيفةٌ
وثقيلةٌ: حرفُ
عطفٍ للاستدراك
والتحقيق
يوجَب بها بعد
نفي، إلا أن
الثقيلة تعمل
عمل إنّ تنصب
الاسم وترفع
الخبر ويُستدرَك
بها بعد النفي
والإيجاب.
تقول: ما
اللُكْنَةُ:
عُجمةٌ في
اللسان
وعِيٌّ. يقال:
رجلٌ ألْكَنُ
بيِّن
اللَكَنِ.
ولكن خفيفةٌ
وثقيلةٌ: حرفُ
عطفٍ للاستدراك
والتحقيق
يوجَب بها بعد
نفي، إلا أن
الثقيلة تعمل
عمل إنّ تنصب
الاسم وترفع
الخبر ويُستدرَك
بها بعد النفي
والإيجاب.
تقول: ما
جاءني زيد
لكِنَّ
عَمراً قد
جاء، وما تكلم
زيد لَكِنَّ
عَمْراً قد
تكلم.
والخفيفة لا
تعمل لأنها تقع
على الأسماء
والأفعال،
وتقع أيضاً بعد
النفي إذا
ابتدأت بما
بعدها. تقول:
جاءني القوم
لَكِنْ
عَمْرٌو لم
يجئ، فترفع.
ولا يجوز أن
تقول لكن
عمرٌو وتسكت
حتَّى تأتي
بجملة تامة.
فأما إن كانت
عاطفةً اسماً
مفرداً على
اسم مفرد لم
يجز أن تقع
إلا بعد نفي،
وتلزمُ الثاني
مثلَ إعراب
الأول تقول:
ما رأيت زيداً
لَكِنْ
عَمرأ، وما
جاءني زيدٌ
لَكِنْ عَمرٌو.
وأما قول
الشاعر:
فَلَسْتُ
بـآتـيهِ
ولا
أسـتـطـيعـه
ولاكِ
اسْقِني إن
كان ماؤكَ ذا
فَضلِ
فإنّه
أراد
ولَكِنْ،
فحذف النون
ضرورةً، وهو
قبيحٌ. وبعض
النحويين
يقول: أصله
أنَّ، واللام
والكاف
زائدتان،
يدلُّ على ذلك
أن العرب
تُدخل اللام
في خبرها.
وأنشد الفراء:
ولكنَّني
في حبِّها
لَكَميدُ
وقوله
تعالى:
"لَكِنَّا هو
الله ربي"،
يقال أصله لكن
أنا، فحذفت
الألف فالتقت
نونان، فجاء
بالتشديد
لذلك.