الشيبُ رأسه ـَ لَفْعاً: شمله. ويقال: لفع الشّيب لحيته. وـ النار فلاناً: شملته من نواحيه وأصابه لهيبها.( لَفَّعَ ) الشيبُ رأسَه: شمله. وـ رأسه: غطاه. وـ المرأة: ضمّها إليه واشتمل عليها.( الْتَفَعَ ) بالثوب: اشتمل به حتّى يُجَلّل جسده. وـ الأرض: استوت خضرتها ونباتها. ويقال: التفعت الأرض بالنبات.( تَلَفَّعَ ) فلان: شمله الشّيب. وـ بالثوب: التفع. ويقال: تلفّعت المرأة بمرطها: التفعت به. وتلفّع الشجر بالورق: اشتمل به وتغطّى. وتلفّعت الحرب بالشرّ: اشتملت به فلم تدع أحداً إلا ضمّته. وتلفّعنا على جيش العدوّ: اشتملنا. وـ النار: تلهبت.( اللِّفَاع ): ما يجلّل به الجسد كلّه، كساء كان أو غيره.( اللّفَاعَة ): الرقعة تزاد في القميص.( اللَّفِيعَة ): اللّفاعة.( المِلْفَعَة ): ما يُجلّل به الجسد كله، كساء كان أو غيره.
معنى
في قاموس معاجم
الالْتِفاعُ
والتلَفُّعُ الالتحاف بالثوب وهو أَن يشتمل به حتى يُجَلِّلَ جسده قال الأَزهريّ
وهو اشتمال الصَّمَّاء عند العرب والتَفَع مثله قال أَوس بن حجر وهَبَّتِ
الشَّمْأَلُ البَلِيلُ وإِذْ باتَ كَمِيعُ الفَتاةِ مُلْتَفِعا ولَفَّعَ رأْسه
تَلْفِيعاً أَ
الالْتِفاعُ
والتلَفُّعُ الالتحاف بالثوب وهو أَن يشتمل به حتى يُجَلِّلَ جسده قال الأَزهريّ
وهو اشتمال الصَّمَّاء عند العرب والتَفَع مثله قال أَوس بن حجر وهَبَّتِ
الشَّمْأَلُ البَلِيلُ وإِذْ باتَ كَمِيعُ الفَتاةِ مُلْتَفِعا ولَفَّعَ رأْسه
تَلْفِيعاً أَي غَطَّاه وتَلَفَّعَ الرجلُ بالثوب والشجرُ بالورق إِذا اشتملَ به
وتَغَطَّى به وقوله مَنَعَ الفِرارَ فجئتُ نحوَكَ هارِباً جَيشٌ يَجُرُّ ومِقْنَبٌ
يَتَلَفَّعُ يعني يَتَلَفَّعُ بالقَتامِ وتَلَفَّعَتِ المرأَةُ بِمِرْطِها أَي
التَحَفَت به وفي الحديث كُنَّ نساءُ المؤْمنين
( * في النهاية كنَّ نساء من المؤمنات ومتلفّفات بدل متجللات واللِفّاع بدل والمرط
) يَشْهَدْنَ مع النبي صلى الله عليه وسلم الصبحَ ثم يَرْجِعْنَ مُتَلَفِّعاتٍ
بمُروطِهِن ما يُعْرَفْنَ من الغَلَسِ أَي مُتَجَلِّلاتٍ بأَكسِيَتِهنَّ والمِرْطُ
كِساءٌ أَو مِطْرَفٌ يُشْتَمَلُ به كالملْحفةِ واللِّفاعُ والمِلْفَعةُ ما
تُلُفِّعَ به من رِداءٍ أَو لِحاف أَو قِناعٍ وقال الأَزهري يُجَلَّلُ به الجسدُ
كله كِساءً كان أَو غيرَه ومنه حديث علي وفاطمة رضوان الله عليهما وقد دخلنا في
لِفاعِنا أَي لِحافِنا ومنه حديث أُبَيٍّ كانت تُرَجِّلُني ولم يكن عليها إِلاَّ
لِفاعٌ يعني امرأَته ومنه قول أَبي كبير يصِفُ رِيشَ النَّصْل نُجُفٌ بَذَلْتُ لها
خَوافي نَاهِضٍ حَشْرِ القَوادِمِ كاللِّفاعِ الأَطْحَلِ أَراد كالثوب الأَسْود
وقال جرير لم تَتلَفَّعْ بفَضْلِ مِئْزَرِها دَعْدٌ ولم تُغْذَ دَعْدُ بالعُلَبِ
وإِنه لحَسَنُ اللِّفْعةِ من التلَفُّعِ ولَفَّعَ المرأَة ضمها إِليه مشتملاً
عليها مشتق من اللِّقاعِ وأَما قول الحطيئة ونحنُ تَلَفَّعْنا على عَسْكَرَيْهِمُ
جِهاراً وما طِبِّي ببَغْيٍ ولا فَخْرٍ أَي اشتملنا عليهم وأَما قول الراجز
وعُلْبةٍ من قادِمِ اللِّفاعِ فاللِّفاعُ اسم ناقة بعينها وقيل هو الخِلْفُ
المُقَدَّم وابن اللَّفَّاعة ابن المُعانِقةِ للفُحولِ ولَفَعَ الشيْبُ رأْسَه
يَلْفَعُه لَفْعاً ولَفَّعَه فَتلفَّعَ شَمِلَه وقيل المُتَلَفِّعُ الأَشْيَبُ وفي
الحديث لَفَعَتْكَ النارُ أَي شَمِلَتْكَ من نواحِيكَ وأَصابَكَ لَهِيبُها قال ابن
الأَثير ويجوز أَن تكون العين بدلاً من حاء لَفَحَتْه النارُ وقول كعب وقد تَلفَّعَ
بالقُورِ العَساقِيلُ هو من المقلوب المعنى أَراد تَلَفَّعَ القُورُ بالعَساقِيل
فقلب واستعار ولَفَّع المَزادةَ قبلها فجعل أَطِبَّتَها في وسطها فهي مُلَفَّعةٌ
وذلك تَلْفِيعُها والتَفَعتِ الأَرضُ اسْتوتْ خُضْرَتُها ونباتُها وتلَفَّعَ
المالُ نفَعَه الرَّعْيُ قال الليث إِذا اخضرَّت الأَرضُ وانتفع المالُ بما
يُصِيبُ من الرَّعْيِ قيل قد تَلَفَّعَتِ الإِبل والغنم وحكى الأَزهري في ترجمة
لَقَعَ قال واللِّقاعُ الكِساءُ الغليظ قال وهذا تصحيف والذي أَراه اللِّفاعُ
بالفاء وهو كساءٌ يُتَلَفَّعُ به أَي يشتمل به وأَنشد بيت أَبي كبير يصف ريش النصل
معنى
في قاموس معاجم
لَفَّعَ
رأسه
تَلْفيعاً،
أي غطّاه.
ولَفَّعْتُ
المزادةَ
أيضاً:
قَلَبتها.
وتَلَفَّعَتِ
المرأة
بمِرْطِها،
أي تلفّحتْ
به. واللِفاعُ:
ما
يُتَلَفَّعُ
به قال
الشاعر:
لم
تَتَلَفَّعْ
بفضل
مِئْزَرِها
دَعْدٌ
لَفَّعَ
رأسه
تَلْفيعاً،
أي غطّاه.
ولَفَّعْتُ
المزادةَ
أيضاً:
قَلَبتها.
وتَلَفَّعَتِ
المرأة
بمِرْطِها،
أي تلفّحتْ
به. واللِفاعُ:
ما
يُتَلَفَّعُ
به قال
الشاعر:
لم
تَتَلَفَّعْ
بفضل
مِئْزَرِها
دَعْدٌ
ولم تُغْذَ
دَعْدُ
بالعُلَبِ
وتَلَفَّعَ
الرجلُ
بالثوبِ،
والشجر بالورق،
إذا اشتمل به
وتغطَّى.
وتَلَفَّعَ
فلانٌ، إذا
شمِله الشيب.
والالْتِفاعُ:
الالتحافُ. والتَفَعَتِ
الأرض
بالنبات:
اخْضارَّتْ.