التَمْرُ:
اسم جنسٍ،
الواحدة منها
تَمْرَةٌ،
وجمعها
تَمراتٌ
بالتحريك.
وجمع
التَمْرِ تُمورٌ
وتُمْرانٌ
بالضم. ويراد
به الأنواعُ، لأنَّ
الجنس لا يجمع
في الحقيقة.
والتامِرٌ:
الذي عنده
التَمْرُ،
يقال رجلٌ
تامِرٌ
ولابِنٌ، أي ذو
تَمْرٍ ولبنٍ.
التَمْرُ:
اسم جنسٍ،
الواحدة منها
تَمْرَةٌ،
وجمعها
تَمراتٌ
بالتحريك.
وجمع
التَمْرِ تُمورٌ
وتُمْرانٌ
بالضم. ويراد
به الأنواعُ، لأنَّ
الجنس لا يجمع
في الحقيقة.
والتامِرٌ:
الذي عنده
التَمْرُ،
يقال رجلٌ
تامِرٌ
ولابِنٌ، أي ذو
تَمْرٍ ولبنٍ.
وقد يكون من
قولك:
تَمَرْتُهُمْ
فأنا تامِرٌ،
أي
أطْعَمْتُهُمْ
التَمْرَ.
والتَمَّارُ:
الذي يبيعه.
والتَمْريُّ:
الذي يحبُّه.
والمُتْمِرُ:
الكثيرُ
التَمْرِ. يقال:
أَتْمَرَ
الرجلُ، إذا
كَثُرَ عنده
التَمْرُ.
والمَتْمورُ:
المُزَوَّدُ
تَمْراً. والتامورَةُ:
الصَومَعَةُ.
وقولهم: فلانٌ
أسدٌ في
تامورَتِهِ،
أي في عَرينه.
والتامورَةُ: غِلاف
القَلْب.
والتامورَةُ:
الإبريقُ. قال
الأعشى يصف
خمَّارةً:
فإذا لها
تامـورَةٌ
مَرفوعَةٌ
لشَرابِها
وما
بالدار
تامورٌ، أي
أحدٌ، غير
مهموز. والتامورُ:
الدمُ، ويقال
النَفْسُ. قال
أوس:
أُنْبِئْتُ
أَنَّ بَني
سُحَيمٍ
أدخلوا
أَبْيَاتَهُمْ
تامورَ
نَفْسِ
المُنْذِرِ
قال
الأصمعيّ:
يعني مُهجَةَ
نفسِه. وكانوا
قتلوه. وما في
الرَكِيَّةِ
تامورٌ، أي
شيءٌ من ماءٍ.
وما بالدار
تومُريٌّ
بغير همز.
وبلادٌ خلاءٌ
ليس بها
تومُريٌّ، أي
أحدٌ. وما
رأيت
تومُرِيَّاً
أحسنَ منها،
للمرأة الجميلة،
أي لم أر
خَلْقاً. وما
رأيت
تومُرِياً
أحسنَ منه.
وتَتْميرُ
اللحمِ
والتَمْرِ: تجفيفهما.
معنى
في قاموس معاجم
مارَ
الشيء يَمورُ
مَوْراً:
تَرَهْيَأَ،
أي تحرَّك
وجاء وذهب،
كما
تَكَفَّأُ
النخلةُ العَيْدانة.
والتمَوُّرُ
مثله. وقوله
تعالى: "يومَ
تَمورُ
السماء مَوْراً".
قال الضحاك:
تموج موجاً.
وقال أبو عبيدة:
تَكَفَّأُ.
والأخفش مثله.
وأنشد للأعشى:
مارَ
الشيء يَمورُ
مَوْراً:
تَرَهْيَأَ،
أي تحرَّك
وجاء وذهب،
كما
تَكَفَّأُ
النخلةُ العَيْدانة.
والتمَوُّرُ
مثله. وقوله
تعالى: "يومَ
تَمورُ
السماء مَوْراً".
قال الضحاك:
تموج موجاً.
وقال أبو عبيدة:
تَكَفَّأُ.
والأخفش مثله.
وأنشد للأعشى:
كأنَّ
مِشْيَتَها
من بيت
جارتِـهـا
مَوْرُ
السحابةِ لا
رَيْثٌ ولا
عَجَلُ
ويقال:
مارَ الدمُ
على وجه
الأرض.
وأَمارَهُ غيره.
والمائِراتُ:
الدماءُ.
والمَوْرُ:
الطريقُ. والمَوْرُ:
الموجُ.
وناقةٌ
مَوَّارَةُ
اليدِ، أي
سريعةٌ.
والبعير
يَمورُ
عَضُداهُ،
إذا تَرَدَّدا
في عُرض
جَنْبه. قال
الشاعر:
على
ظهرِ
مَوَّارِ
المِلاطِ
حِصانِ
وقولهم:
لا أدري
أَغارَ أم
مارَ? أي أتى
غَوْراً، أم
دار فرجع إلى
نجد. والمُورُ
بالضم:
الغُبارُ
بالريح.
والمُوارَةُ:
نَسيلُ
الحمار. وقد
تَمَوَّرَ
عليه
نَسيلُهُ، أي
سقط.
وانْمارَتْ
عقيقةُ
الحمار، أي
سقطت عنه
أيامَ الربيع.
والقطاة المارِيَّةُ:
الملساءُ.