هَضَمْتُ
الشيء: كسرته،
يقال:
هَضَمَهُ
حقَّه واهْتَضَمَهُ،
إذا ظلمه
وكسرَ عليه
حقَّه. وهَضَمْتُ
لك من حقِّي
طائفةً، أي
تركته.
وتَهَضَّمَهُ:
ظلمه. ورجلٌ
هَضيمٌ
ومُهْتَضَمٌ،
أي مظلوم.
والهَضيمَةُ:
أن
يَتَهَضَّمَكَ
القومُ
شيئاً، أي
يظلموك
هَضَمْتُ
الشيء: كسرته،
يقال:
هَضَمَهُ
حقَّه واهْتَضَمَهُ،
إذا ظلمه
وكسرَ عليه
حقَّه. وهَضَمْتُ
لك من حقِّي
طائفةً، أي
تركته.
وتَهَضَّمَهُ:
ظلمه. ورجلٌ
هَضيمٌ
ومُهْتَضَمٌ،
أي مظلوم.
والهَضيمَةُ:
أن
يَتَهَضَّمَكَ
القومُ
شيئاً، أي
يظلموك،
وتَهَضَّمْتُ
للقومِ تهضُّماً،
إذا انقدتَ
لهم وتقاصرت.
أبو زيد: أهْضَمْتُ
الإبل
للإجْذاعِ
والإسْداسِ
جميعاً، إذا
ذهبت
رواضعُها
وطلع غيرها.
قال: وكذلك الغنم.
والهاضومُ:
الذي يقال له
الجوارِشُ،
لأنَّه
يهضِمُ
الطعام. وهذا
طعامٌ سريعُ
الانْهِضامِ،
وبطيء
الانْهِضامِ.
ويقال للطلع
هَضيمٌ ما لم
يخرج من
كُفُرَّاهُ
لدخول بعضِه في
بعض.
والهَضيمُ من
النساء:
اللطيفة
الكَشْحَين. وكَشْحٌ
مُهَضَّمٌ
ومزمارٌ
مُهَضَّمٌ،
لأنَّه فيما
يقال أكسارٌ
يضمُّ بعضُها
إلى بعض. والهِضْمُ
بالكسر:
المطمئنّ من
الأرض، وجمعه
أهْضامٌ
وهُضومٌ. ومنه
قولهم في
التحذير من الأمر
المخوف:
الليلَ
وأهْضامَ
الوادي. يقول: فاحذرْ
فإنَّك لا
تدري لعلَّ
هناك من لا
يُؤمن
اغتيالُهُ.
قال لبيد:
فالضيفُ
والجارُ
الجَنيبُ
كأنَّما
هَبَطا
تَبالَةَ
مُخْصِباً أهْضامُها
ابن
السكيت:
الهَضَمُ
بالتحريك:
انضمام الجنبين؛
وهو في الفرس
عيبٌ. يقال: لا
يسبق أهْضَمُ
من غايةٍ
بعيدةٍ أبداً.
وقال الأصمعيّ:
لم يسبِق في
الحلبة فرسٌ
أهْضَمُ قط، وإنَّما
الفرس بعنُقه
وبطنه.
والأنثى
هَضْماءُ.
ورجلٌ
أهْضَمُ
بيِّن
الهَضَمِ. قال
طرفة:
ولا
خير فيه غير
أنَّ له
غِنًى
وأنَّ له
كشحاً إذا
قامَ أهضَما
والأهْضامُ
من الطيبِ،
الواحد
هَضْمٌ.