الوَثيرُ:
الفراش
الوَطِيء،
وكذلك
الوِثْرُ.
يقال: ما تحته
وِثْرٌ
ووِثارٌ.
وامرأةٌ وَثيرَةٌ:
كثيرةُ اللحم.
ووَثُرَ
الشيء بالضم
وَثارَةً، أي
وَطُؤَ. قال
أبو زيد:
الوَثارَةُ: كثرة
الشحم؛
والوَثاجَةُ:
كثرة اللحم.
قال
القُطاميّ:
وكأن
الوَثيرُ:
الفراش
الوَطِيء،
وكذلك
الوِثْرُ.
يقال: ما تحته
وِثْرٌ
ووِثارٌ.
وامرأةٌ وَثيرَةٌ:
كثيرةُ اللحم.
ووَثُرَ
الشيء بالضم
وَثارَةً، أي
وَطُؤَ. قال
أبو زيد:
الوَثارَةُ: كثرة
الشحم؛
والوَثاجَةُ:
كثرة اللحم.
قال
القُطاميّ:
وكأنما
اشتَمل
الضَجيعُ
بِرَيْطَةٍ
لا بل
تَزيدُ
وَثـارةً ولَـيَانـا
والوَثْرُ
بالفتح: ماء
الفحل يجتمعُ
في رحمِ الناقة
ثم لا تلقح.
يقال:
وَثَرَها
الفحل يَثِرها
وَثْراً، إذا
أكثر ضِرابها
ولم تلقح. واستوثرتُ
من الشيء، أي
استكثرتُ
منه، مثل اسْتَوْثَنْتُ،
واستوثجتُ.
وميثَرَةُ
الفرس:
لِبْدَتُهُ،
غير مهموز،
والجمع
مَياثِرُ ومَواثِرُ.
قال أبو عبيد:
وأمَّا
المَياثِرُ الحُمْرُ
التي جاء فيها
النهيُ
فإنَّها كانت
من مراكب
العجم، من
ديباج أو
حرير.