التُّودُ شجر
وبه فسر قول أَبي صخر الهذلي عَرَفْت من هِنْدَ أَطْلالاً بذي التُّودِ قَفْراً
وجاراتِها البِيضِ الرَّخاوِيدِ الأَزهري وأَما التَّوادِي فواحدتها تَوْدِيَةٌ
وهي الخشبات التي تُشدّ على أَخلاف الناقة إِذا صُرَّتْ لئلاَّ يرضعها الفصيل قال
ولم
التُّودُ شجر
وبه فسر قول أَبي صخر الهذلي عَرَفْت من هِنْدَ أَطْلالاً بذي التُّودِ قَفْراً
وجاراتِها البِيضِ الرَّخاوِيدِ الأَزهري وأَما التَّوادِي فواحدتها تَوْدِيَةٌ
وهي الخشبات التي تُشدّ على أَخلاف الناقة إِذا صُرَّتْ لئلاَّ يرضعها الفصيل قال
ولم أَسمع لها بفعل والخيوط التي تُصَرُّ بها هي الأَصِرَّةُ واحدها صِرارٌ قال
وليست التاء بأَصلية في هذا ولا في التُّؤَدَةِ بمعنى التأَني في الأَمر