ثَلَبَهُ
ثَلْباً، إذا
صَرَّحَ
بالعيب وتنقّصَهُ.
قال الراجز:
لا يُحْسِنُ
التعريضَ إلاَّ
ثَلْبا
والمثالبُ:
العيوبُ،
الواحدة مَثْلَبَةٌ.
والأَثْلَبُ
والإِثْلِبُ:
فُتاتُ
الحجارةِ
والتراب.
وقيل: بِفِيهِ
الأَثْلَبُ
والإِثْلِبُ:
فُتاتُ
الحجار
ثَلَبَهُ
ثَلْباً، إذا
صَرَّحَ
بالعيب وتنقّصَهُ.
قال الراجز:
لا يُحْسِنُ
التعريضَ إلاَّ
ثَلْبا
والمثالبُ:
العيوبُ،
الواحدة مَثْلَبَةٌ.
والأَثْلَبُ
والإِثْلِبُ:
فُتاتُ
الحجارةِ
والتراب.
وقيل: بِفِيهِ
الأَثْلَبُ
والإِثْلِبُ:
فُتاتُ
الحجارةِ
والتراب.
وقيل: بِفِيهِ
الأَثْلَبُ
والإِثْلِبُ.
والثِلْبُ بالكسر:
الجمل الذي
انكسرَتْ
أنيابُهُ من
الهَرَمِ
وتناثر
هُلْبُ
ذَنَبِهِ،
والأنثى ثِلْبَةٌ،
والجمع
ثِلَبَةٌ.
تقول منه:
ثَلَّبَ البعيرُ
تَثْليباً.
ورُمْحٌ
ثَلِبٌ، أي
مُتَثَلِّمٌ.
قال أبو
العيال
الهُذَليّ:
ومُطَّرِدٌ
من الخَطّيّ
لا عارٍ ولا
ثَلِبُ ومنه
امرأةٌ ثالِبَةُ
الشَوى، أي
مُتَشَقِّقة
القدَمين.