الثلاثة
في عدد
المذكر،
والثلاث في
عدد المؤنث.
والثلاثاء من
الأيام ويجمع
على ثَلاثاواتٍ.
والثُلُثُ:
سهمٌ من
ثلاثة، فإذا
فتحت الثاء
زدت ياءً فقلت
ثَليثٌ، مثل
ثَمينٍ
وسَبيعٍ وسَديسٍ
وخَميسٍ
ونَصيفٍ.
والثِلْثُ،
بالكسر، من
قولهم هو
يَسْقي
الثلاثة
في عدد
المذكر،
والثلاث في
عدد المؤنث.
والثلاثاء من
الأيام ويجمع
على ثَلاثاواتٍ.
والثُلُثُ:
سهمٌ من
ثلاثة، فإذا
فتحت الثاء
زدت ياءً فقلت
ثَليثٌ، مثل
ثَمينٍ
وسَبيعٍ وسَديسٍ
وخَميسٍ
ونَصيفٍ.
والثِلْثُ،
بالكسر، من
قولهم هو
يَسْقي نخْلة
الثِلْثِ، لا
يُستعملُ
الثِلْثُ إلا
في هذا
الموضع.
وثُلاثُ
ومَثْلَثُ
غير مصروف
للعدل
والصفة، لأنه
عدل من
ثَلاثَةٍ إلى
ثُلاثَ
ومَثْلَثَ،
وهو صفةٌ لأنّك
تقول: مررت
بقوم مَثْنى
وثُلاثَ.
وثَلَثْتُ
القومَ
أَثْلَثُهُمْ
بالضم، إذا
أخذتَ ثُلُثَ
أموالهم.
وأَثْلِثُهُمْ
بالكسر، إذا
كنت
ثالِثَهُمْ
أو
كَمَّلْتَهُمْ
ثلاثةً بنفسك
قال الشاعر:
فإنْ
تَثْلِثوا
نَرْبَعْ
وإنْ يَكُ
خامسٌ
يَكُنْ
سادسٌ حتّى
يُبيرَكُمُ القَتْلُ
وثالثة
الأَثافي:
الحَيْدُ
النادر من
الجبل، يثجمع
إليه صخرتان
ثم
تُنْصَبُعليهما
القِدْر.
وأَثْلَثَ
القومُ: صاروا
ثلاثة. وكانوا
ثلاثة
فأربَعوا
كذلك، إلى
العشرة.
والثَلوثُ من
النوق: التي
تجمع بين
ثَلاثِ آنية
تملؤها إذا
حُلِبَتْ،
وكذلك التي
تَيْبَسُ ثلاثةٌ
من أخلافها.
والمثلوثة:
مَزادةٌ تكون من
ثلاثة جلود.
وحبلٌ
مثلوثٌ، إذا
كان على ثَلاثِ
قُوىً. وشيءٌ
مُثَلَّثٌ،
أي ذو أركان
ثلاثة.
والمثلَّثَّ
من الشراب:
الذي طُبِخَ
حتَّى ذهب
ثُلُثاهُ.
ويقال أيضاً:
ثَلَّثَ
بناقته، إذا
صَرَّ منها
ثلاثةَ
أخلافٍ. فإن
صَرَّ
خِلْفَيْنِ
قيل: شَطَّرَ
بها.
معنى
في قاموس معاجم
لَثْلَثَ
مثله،
ولَثْلَثَ في
الأمر وتَلَثْلَثَ
بمعنًى، أي
تردَّد. وقال
رؤبة:
لا
خير في وِدِّ
امرئٍ
مُلَثْلِثِ
ولَثْلَثْتُهُ
عن حاجته، أي
حبسته.
وتَلَثْلَثَ
في
الدَقْعاءِ:
تمرَّغ.
وألَثَّ
المطر، أي دام
أيَّاماً لا
يقل
لَثْلَثَ
مثله،
ولَثْلَثَ في
الأمر وتَلَثْلَثَ
بمعنًى، أي
تردَّد. وقال
رؤبة:
لا
خير في وِدِّ
امرئٍ
مُلَثْلِثِ
ولَثْلَثْتُهُ
عن حاجته، أي
حبسته.
وتَلَثْلَثَ
في
الدَقْعاءِ:
تمرَّغ.
وألَثَّ
المطر، أي دام
أيَّاماً لا
يقلع.