ثَمانِيَةُ
رجالٍ
وثَماني
نسوةٍ، وهو في
الأًصل منسوب
إلى
الثُمْنِ،
لأنَّه الجزء
الذي صيَّر
السبعة
ثَمانِيَةْ،
فهو ثُمْنُها.
وقولهم: الثوب
سَبْعٌ في
ثَمانٍ، كان
حقُّه أن يقال
ثمانية،
لأنَّ الطول
يذرع بالذراع وهي
مؤنثة،
والعرض
يُشْبَرُ
ثَمانِيَةُ
رجالٍ
وثَماني
نسوةٍ، وهو في
الأًصل منسوب
إلى
الثُمْنِ،
لأنَّه الجزء
الذي صيَّر
السبعة
ثَمانِيَةْ،
فهو ثُمْنُها.
وقولهم: الثوب
سَبْعٌ في
ثَمانٍ، كان
حقُّه أن يقال
ثمانية،
لأنَّ الطول
يذرع بالذراع وهي
مؤنثة،
والعرض
يُشْبَرُ
بالشِبْر وهو
مذكّر. وإنْ
صغَّرت
الثمانيةَ
فأنت بالخيار:
إن شئت حذفت
الألف، وهو
أحسن، فقلت
ثُمَيْنيَةٌ.
وإن شئت حذفت
الياء فقلت
ثميِّنة.
وثَمَنْتُ
القوم
أَثْمُنُهُمْ
بالضم، إذا
أخذتَ ثُمُنَ
أموالهم،
وأَثْمِنُهُمْ
بالكسر، إذا
كنت
ثامِنَهُمْ.
وأَثْمَنَ
القومُ: صاروا
ثَمانيَةً.
وشيءٌ مُثَمَّنٌ:
جُعِلَ له
ثمانيَةُ
أركان. وأَثْمَنَ
الرجلُ، إذا
وردت إبلُهُ
ثِمْناً وهو
ظِمْءٌ من
أَظمائِها.
والثَمَنُ:
ثَمَنُ
المبيع. يقال:
أَثْمَنْتُ
الرجلَ
متاعَه، وأَثْمَنْتُ
له.
وقول زهير:
من لا
يُذابُ له
شَحْمُ
السَديفِ
إذا
زار
الشتاء
وعَزَّتْ
أَثْمُنُ البُدُنِ
فمن
رواه بفتح
الميم يريد
أكثرها
ثَمَناً، ومن
رواه بالضم
فهو جمع ثَمَنٍ.
والثَمينُ:
الثُمُنُ،
وهو جزء من
الثَمانِيَةِ.
وشيءٌ
ثَمينٌ، أي
مرتفع الثمن.
والمِثْمَنَةُ،
كالمِخْلاة.