ابن الأَعرابي
ثُعْ ثُعْ إِذا أَمرتَه بالانبساط في البلاد في طاعة والثُّوَعُ شجر من أَشجار
البلاد عظام تَسْمُو له ساق غليظة وعَناقِيدُ كعناقِيد البُطْم وهو مما تَدُوم
خُضرته وورقه مثل ورق الجوز وهو سَبْطُ الأَغْصان وليس له حَمْل ولا يُنْتفع به في
شيء
ابن الأَعرابي
ثُعْ ثُعْ إِذا أَمرتَه بالانبساط في البلاد في طاعة والثُّوَعُ شجر من أَشجار
البلاد عظام تَسْمُو له ساق غليظة وعَناقِيدُ كعناقِيد البُطْم وهو مما تَدُوم
خُضرته وورقه مثل ورق الجوز وهو سَبْطُ الأَغْصان وليس له حَمْل ولا يُنْتفع به في
شيء واحدته ثُوَعَةٌ قال الدِّينَوَرِي الثُّعَبةُ شجرة تشبه الثُّوَعَة وحكى الأَزهري
عن أَبي عمرو الثّاعِي القاذِفُ وعن ابن الأَعرابي الثاعةُ القَذَفةُ وذكر ابن بري
أَنّ ابن خالويه حكى عن العامري أَن الثّواعةَ الرجل النحْسُ الأَحْمَقُ