جَلفَهُ أَي الشَّيْءَ يَجْفُهُ جَلْفاً من حَدِّ نَصَرَ : قَشَرَهُ : يُقَالُ : جَلَفَ الطِّينَ عن رَأْسِ الدَّنِّ نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ فهو جَلِيفٌ ومَجْلُوفٌ أَي مَقْشُورٌ وقيل : الجَلْفُ : قَشْرُ الجِلْدِ مع شيءٍ مِن اللَّحْمِ
جَلَفَهُ جَلْفاً : جَرَفَهُ وقيل : الجَلْفُ : أَجْفَى مِن الجَرْفِ وأَشَدٌّ اسْتِئْصالاً . جَلَفهُ بِالسَّيْفِ : ضَرَبَهُ به وفي الأَسَاسِ بَضَعَ لَحْمَهُ بَضْعاً
جَلَفَ الشَّيْءِ : قَلَعَهُ وأسْتَأْصَلَهُ نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ كاجْتَلَفَهُ
والْجَالِفَةُ : الشَّجَّةُ التي تَقْشِرُ الْجِلْدَ باللَّحْمِ وفي الصِّحاحِ : مع اللَّحْمِ
قال : والطَّعْنَةُ الجَالِفَةُ : التي لم تَصِلْ إِلَى الْجَوْفِ وهي خِلافُ الْجَائِفَة
قال : والْجَالِفَةُ : السَّنَةُ التي تَذْهَبُ بالأَمْوَال زادَ في اللِّسَانِ : وهي الشَّدِيدَةُ كالْجَلِيفَةِ كسَفِينَة وهو عَامٌّ في كلِّ آفَة مِن الآفاتِ المُذْهِبَةِ للْمَالِ والجَمْعُ : الْجَلاَئِفُ وفي الصِّحاحِ : يُقَالُ : أَصابَتْهُمْ جَلِيفَةٌ عَظِيمَةٌ : إِذا اجْتَلَفَتْ أَمْوَالَهُم وهم قَوْمٌ مُجْتَلَفُونَ
والجِلْفُ بالْكَسْرِ : الرَّجُلُ الْجَافِي كالْجَلِيفِ كأَمِير وفي الصِّحاحِ قَوْلُهم : أَعْرَابِيٌّ جِلْفٌ أَي جَافٍ وأَصْلُه مِن أَجْلاَفِ الشَّاةِ وهي المَسْلُوخَةُ بِلا رَأْسٍ ولا قَوَائِم ولا بَطْنٍ
وقد جَلِفَ كفَرِحَ جَلَفاً وجَلاَفَةً وفي المُحْكَمِ : الجِلْفُ : الْجَافِي في خَلْقِهِ وخُلُقِه شُبِّهَ بجِلْفِ الشّاةِ أَي : أَنَّ جَوْفَهُ هَوَاءٌ ولا عَقْلَ فيه قال سِيبَوَيْه والجَمْعُ أَجْلاَفٌ هذا هو الأَكْثَرُ لأَن باب فِعْلٍ يُكَسَّرُ علَى أَفْعَالٍ وقد قالوا : أَجْلُفٌ شَبَّهُوهُ بأَذْؤُبٍ علَى ذلك ؛ لاعْتِقابِ أَفْعُلٍ وأَفْعَالٍ على الاسْمِ الواحِدِ كثيراً وأَنْشَدَ ابنُ الأعْرَابِيِّ لِلْمَرَّارِ :
ولَمْ أَجْلَفْ ولَمْ يُقْصِرْنَ عَنِّي ... ولكِنْ قَدْ أَنَي لِي أَنْ أَرِيعَا أَي : لم أصِرْ جَلْفاً جَافِيّاً
وفي الحَدِيثِ : ( فَجَاءَهُ رَجُلٌ جِلْفٌ جَافٍ ) قال ابنُ الأَثِيرِ : الجِلْفُ : الأَحْمَقُ شُبِّهَ بالشَّاةِ المَسْلُوخَةِ لضَعْفِ عَقْلِه وإِذا كان المالُ لاسِمَنَ له ولا ظَهْرَ ولا بَطْنَ يَحْمِلُ قِيلَ : هو كالجِلْفِ
في المُحْكَمِ : الجِلْفُ في كلامِ العربِ : الدَّنُّ ولم يُحَدَّ علَى أَي حال هو وجَمْعُه : جُلُوفٌ قال عَدِيُّ بنُ زَيْدٍ :
بَيْتُ جُلُوفٍ بَارِدٌ ظِلُّهُ ... فِيهِ ظِبَاءٌ ودَوَاخِيلُ خُوصْ أَو هو الدَّنٌّ الفارِغُ نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ عن أَبِي عُبَيْدَةَ أَو أَسْفَلُهُ أَي : الدَّنّ إِذا انْكَسَرَ نَقَلَهُ ابنُ سِيدَه والصَّاغَانيُّ
وقال اللَّيْثُ : الجِلْفُ : فُحَّالُ النَّخْلِ الذي يُلْقَحُ بِطَلْعِهِ أَنْشَدَ أَبو حَنِيفَةَ :
" بَهَازِراً لم تَتَّخِذْ مآزِرَا
" فَهْيَ تُسَامِى حَوْلَ جِلْفٍ جَازِرَا والجَمْعُ : جُلُوفٌ
والجِلْفُ : الغَلِيظُ الْيَابسُ مِن الْخْبْزِ . أَو هو الخُبْزُ غَيْرُ الْمَأْدُومِ كالجَشِبِ ونحوِه وفي حديثِ عُثْمَانَ رَضِيَ اللهُ عنه : ( إِنَّ كُلَّ شَيءٍ سَوَى جِلْفِ الطَّعَامِ وظِلِّ ثَوْبٍ وبَيْتٍ يَسْتُرُ فَضْلٌ ) قال الشاعرُ :
الْقَفْرُ خَيْرٌ مِن مَبِيتٍ بتُّهُ ... بِجُنُوبِ زَخَّةَ عِنْدَ آلِ مُعَارِكِ
جَاءُوا بِجِلْفٍ مِنْ شَعِيرٍ يَابِسٍ ... بَيْنِي وبَيْنَ غُلامِهِمْ ذي الْحَارِكِ أَو : حَرْفُ الْخُبْزِ وبه فُسِّر الحَدِيثُ : ( ليسَ لابْنِ آدَمَ حَقٌّ فِيَما سِوَى هذِه الخِصَالِ بَيْتٌ يُكِنُّهُ وثَوْبٌ يُوَارِى عَوْرَتَهُ : وجِلْفُ الْخُبْزِ والْمَاءُ ) وقد ذُكِرَ في ( جرف )
قلتُ : ويُرْوَي أَيضاً بفَتْحِ الَّلامِ جَمْعُ جِلْفَةٍ وهي الكِسْرَةُ
قال الهَرَوِيُّ : الجِلْفُ في حَدِيث عُثْمَانَ : الظَّرْفُ مِثْلَ الخُرْجِ والجُوَالِقِ يُرِيدُ : ما يُتْرَكُ فيه الخُبْزُ
قال أَبو عمروٍ : الجِلْفُ : الْوِعَاءُ جَمْعُه : جُلُوفٌ
الجِلْفُ مِن الْغَنَمِ : المَسْلُوخُ الذِي أُخْرِجَ بَطْنُه نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ عن أَبي عُبَيْدٍ زادَ غيرُه : وقُطِعَ رَأْسُهُ وقَوَائِمُهُ وقيل : الجِلْفُ : البَدَنُ الذي لاَ رَأْسَ عليه مِن أَيِّ نَوْعٍ كان والجَمْعُ : أَجْلافٌ وبه شُبِّهِ الْجَافِي مِن الرِّجَالِ والأَحْمَقُ كما تَقَدَّمَ
الجِلْفُ : طَائِرٌ م مَعْرُوفٌ
الجِلْفُ : الزِّقُّ بِلاَ رَأْسٍ ولا قَوَائِمَ عن ابنِ الأعْرَابِيِّ
الجِلْفَةُ بهاءٍ : الْكِسْرَةُ مِن الْخُبْزِ الْيَابِسِ الغَلِيظِ الْقَفَارِ الذِي بلا أُدْمٍ والجمعُ جِلَفٌ بكَسْرٍ ففَتْحٍ وبه رُوِيَ الحَدِيث المُتَقَدِّمُ
والجِلْفَةُ : القِطْعَةُ مِن كُلِّ شَيْءٍ نَقَلَهُ الصَّاغَانيُّ والجمعُ : جِلَفٌ
الجِلْفَةُ مِن الْقَلَمِ : ما بَيْن مَبْرَاهُ سِنَّتِهِ ويُفْتَحُ في هذِه قال الزَّمَخْشَرِيُّ : سُمِّيَتْ بالمَرَّةِ من الجَلْفِ ومنه قَوْلُ عبدِ الحميد الكاتبِ لِسَلْمِ بنِ قُتَيْبَةَ والذي قَرَأْتُ في مِنْهَاجِ الإِصَابَةِ لأَبِي عَلِيٍّ الزِّفْتَاوِيِّ الذي كتَب عليهِ الحافظُ بنُ حَجَرٍ العَسْقَلاَنِيُّ رَحِمَهما الله تعالى أنه قال لِرَغْبانَ وقد رَآهُ يَكْتُبُ بقَلَمٍ قَصِيرِ البُرَايَةِ فيَيِجئُ خَطَّهَ رَدِيّاًّ : إِن كُنْتُ تُحِبُّ أَن تُجَوِّدَ خَطّكَ وفي مِنْهَاجِ الإِصَابَةِ : أَتُرِيدُ أَن يَجُودَ خَطُّكَ ؟ قال : نعم قال فَأَطِلْ جَلْفَتَكَ أَي : جَلْفَةَ قَلَمِكَ وأَسْمِنْهَا وحرف قطتك وفي المنهاج وحَرِّفْ الْقَطَّةَ وأَيْمِنْهَا قال : سَلْمٌ أَو رَغْبَانُ : فَفَعَلْتُ ذلِكَ فَجادَ خَطِّي
أَمَّا طُولُ الجَلْفَةِ فقال أَبو القاسم : يكونُ مِقْدَارَ عُقْدَةِ الإِبْهِامِ وكمَنَاقِيرِ الحَمامِ وقال عليُّ بنُ هِلاَلٍ : كلُّ قَلَمٍ تَقْصُرُ جَلْفَتُه فإِن الخَطَّ يَجِيءُ به أَوْقَصَ وتكون الجَلْفَةُ علَى أَنْحَاءٍ منها : أن تُرْهِفَ جَانِبَي البَرْيَةِ وتُسْمِنَ وَسَطَهَا شَيْئاً وهذا يصلُح لِلْمَبْسُوطِ والمُحَقَّقِ والمُعَلَّقِ ومنها : ما تُسْتَأْصَلُ شَحْمَتُه كُلُّهَا وهذا يصلح للمُرْسَلِ والمَمْزُوج والمُفْتَّحِ ومنها : ما يُرْهَفُ من جَانِبِهِ الأَيْسَرِ وتَبْقَى فيه بَقِيَّةٌ في الأَيْمَنِ وهذا يصلُح للطَّوَامِيرِ وما شَابَهَها ومنها : ما رُهِفَ مِن جَانِبِيْ وَسَطِه ويكونُ كأَنَّ القَطَّةَ منه أَعْرَضُ مِمَّا تَحْتَهَا وهذا يَصْلُح في جَمِيعِ قَلَمِ الثُّلُثِ وفُرُوعِه . ؟وأَمَّا الْقَطَّةُ فقال محمدُ بن العَفِيفِ الشِّيرِازِيُّ : هي علَى صِفاتٍ مِنها : المُحَرَّفُ والمُسْتَوِي والقائمُ والمُصَوَّبُ وأَجْوَدُها المُحَرَّفَة المُعْتَدِلةُ التَّحْرِيفِ وأَفْسَدُها المُستَوِي ؛ لأَنَّ المُسْتَوِيَ أَقَلُّ تَصَرُّفاً مِن المُحَرَّفِ قال : وهَيْئَةُ : المُحَرَّفِ أَن تُحَرَّفَ السِّكِّينُ في حَالِ الْقَطِّ وإِذا كانَ السِّنُّ اليمُنَىْ أَعْلَى مِن اليُسْرَى قيل : قلم محرف وإذ تساويا قيل قَلَمٌ مُسْتَوٍ كذا في المِنْهَاجِ وأَوْضَحْتُ ذلك بَياناً في كتابِي ( حِكْمةِ الإِشْرَاقِ إِلَى كُتَّابِ الآفَاقِ ) وهو بَحْثٌ نَفِيسُ فَرَاجِعْهُ إِن شِئْتَ
الجَلْفَةُ بالْفَتْحِ : لُغَةٌ في الْجَرْفَةِ بالرَّاءِ لِسِمَةِ الْبَعِيرِ وقد تقدَّم بَيانُه في الراء
الجُلْفَةُ بِالضَّمِّ : ما جَلَفْتَهُ مِنْ الْجِلْدِ أَي قَشَرْتَهُ وفي اللِّسَانِ : ما جَلَفْتَ مِنْهُ
قال ابنُ عَبَّادٍ : الجَلَفَةُ بالتَّحْرِيك : الْمِعْزَي التي لا شَعَرَ عليها إِلا صِغَارٌ ولا خَيْرَ فِيها
وقال غيرُه : خُبْزٌ مَجْلُوفٌ : إِذا كان أَحْرَقَةُ التَّنُّورُ فلَزِقَ به قُشُورُهُ
وقال ابنُ الأعْرَابِيِّ : الجُلاَفُ كغُرَابٍ : الطِّينُ قال : والْجُلاَفَيُّ مِن الدِّلاَءِ : الْعَظِيمَةُ الكَبِيرَةُ وأَنْشَدَ :
" مِنْ سَابغ الأَجْلاَفِ ذِي سَجْلٍ رَوِىْ
" وُكِّرِ تَوْكِيرَ جُلاَفِىِّ الدُّلِىْ قال : وأَجْلَفَ الرَّجُلُ : نَحَّى الْجُلافَ عن رَأْسِ الْخُنْبُجَةِ كقُنْفُذَةٍ تقدَّم في الجيم
وقال أَبو حَنِفيَةَ : الجَلِيفُ كَأَمِيرٍ : نَبْتٌ سُهْلِيُّ بضَمِّ السِّينِ مَنْسُوبٍ إِلَى السَّهْلِ علَى خِلافِ القياسِ قال : شَبِيهٌ بالزَّرْعِ فيه غُبْرَةٌ وسِنْفَتُهُ في رُؤوسِهِ كالبَلُّوطِ مَمَلُوءَةٌ حَبّاً كالأَرْزَنِ وهو مَسْمَنَةٌ لِلْمَالِ
والمُجَلَّفُ كمُعَظَّمٍ : مَنْ ذَهَبَتِ السِّنونَ وجَلَّفَتْ بِأَمْوَالِهِ كالمُجَرَّفِ بالرَّاءِ . قال الجَوْهَرِيُّ : المُجَلَّفُ الذي أَخِذَ مِن جَوَانِبِهِ وأَنْشَدَ لِلْفَرَزْدَقِ :
" وعَضُّ زَمَانٍ يَا ابْنَ مَرْوَانَ لَمْ يَدَعْمِن الْمَالِ إِلاَّ مُسْحَتاً أو مُجَلَّفُ قال أَبو الغَوْثِ : المُسْتَحُت : المُهْلَكَ والمُجَلَّفُ : الذي بَقِيَتْ مِنْه بَقِيَّةٌ يُرِيدُ إِلاَّ مُسْحَتاً أَو هو مُجَلَّفٌ
يُقَالُ : جَلَّفَتْ كَحْلُ تَجْلِيفاً أَي اسْتَأْصَلَتِ السَّنَةُ الأَمْوَالَ قال ابنُ مُقْبِلٍ يَرْثِي عُثْمَانَ رَضِيَ اللهُ عَنْه :
" نَعَاءِ لِفْضْلِ الحِلْمِ والعِلْمِ والتُّقَيومَأْوَى اليَتَامَى الغُبْرِ عَامُوا وأَجْدَبُوا
ومَلْجَإِ مَهْرُوئِينَ يُلْفَى بِهِ الْحَيَا ... إِذا جَلَّفَتْ كَحْلٌ هو الأُمُّ والأَبُ عَامُوا : أَي قَرِمُوا إِلَى اللَّبَنِ
والمُتَجَلِّفُ : الْمَهْزُولُ كالمُتَجَرِّفِ وسِنُونَ جَلائِفُ وجُلُفٌ بضَمَّتَيْنِ جَمْعُ جَلِيفَةٍ كسَفائِنَ وسُفُنٍ يُقال أَيضاً : جُلَفٌ بِضَمَّةٍ عَلَى التَّخْفِيفِ : تَجْلُفُ الأَمْوَالَ وتُذْهِبُهَا وأَنْشَدَ ابنُ بَرِّيّ للعُجَيْرِ السَّلُولِيِّ :
وإِذا تَعَرَّقَتِ الْجَلاَئِفُ مَالَهُ ... قُرِنْتَ صَحِيحَتُنَا إِلَى جَرْبَائِهِ ومِن سَجَعَاتِ الأساس : مَن اسْتُؤْصِلَ بالْجَلائِفِ اسْتُؤْصِلِ بالْخَلائِفِ
ومّما يُسْتَدْرَكُ عليه : جَلَفَ ظُفُرَه عن أُصْبُعِهِ : كَشَطَهُ : نَقَلَهُ اللَّيْثُ ورِجْلٌ جَلِيفَةٌ
والجَلْفُ : النَّزْعُ
وجُلِفَ النَّبَاتُ كعُنِي : أُكِلَ عن آخِرِه
والجَلْفةُ بالفتْحِ : مَصْدَرٌ بمعنى المَرَّةِ
ومن المَصْدَرِ قوْلُهم : جُلِف في مَالِه جَلْفةً كعُنِي : إِذا ذَهَبَ منه شَيْءٌ
واجْتَلَفَه الدَّهْرُ : أَذْهَبَ مَالَه وزَمَانٌ جَالِفٌ وجَارِفٌ
والجَلائِفُ : السُّيُولُ
والجِلْفُ بالكَسْرِ : الأَحْمَقُ وهو مَجازٌ
وأَما قولُ قَيْسِ بنِ الخَطِيمِ :
كَأَنَّ لَبَّاتِهَا تَبَدَّدَهَا ... هَزْلَي جَرَادٍ أَجْوَافُهُ جُلُفُ فإِنَّه شَبَّهَ الْحَلْيَ التي علَى لَبَّتِها بجَرَادٍ لا رُؤُوسَ لها ولا قَوَائِمَوقيل : الجُلُفُ : جَمْعُ جَلِيفٍ وهو الذي قُشِرَ وذَهَبَ ابنُ السِّكِّيتِ إِلَى المَعْنَى الأَوَّلِ
والجِلْفَةُ بالكَسْرِ : فَرَسٌ مَنْسُوبٌ