حارَ
يَحارُ
حَيْرَةً
وحَيْراً، أي
تحَيَّرَ في
أمره، فهو
حَيْرانُ، وقوم
حَُيارى.
وحَيَّرْتُهُ
أنا
فَتَحَيَّر.
وتَحَيَّرَ
الماءُ:
اجتمَعَ ودار.
والحائِرُ:
مُجتَمَع
الماء، وجمعه
حيرانٌ
وحُورانٌ. ورجل
حائِرٌ
بائِرٌ، إذا
لم يتَّجه
لشيء. و
حارَ
يَحارُ
حَيْرَةً
وحَيْراً، أي
تحَيَّرَ في
أمره، فهو
حَيْرانُ، وقوم
حَُيارى.
وحَيَّرْتُهُ
أنا
فَتَحَيَّر.
وتَحَيَّرَ
الماءُ:
اجتمَعَ ودار.
والحائِرُ:
مُجتَمَع
الماء، وجمعه
حيرانٌ
وحُورانٌ. ورجل
حائِرٌ
بائِرٌ، إذا
لم يتَّجه
لشيء. واستُحيرَ
الشرابُ:
أسيغ.
وتَحَيَّر
المكان بالماء
واسْتَحارَ،
إذا امتلأ.
ومنه قول أبي
ذؤيب:
تقضَّى
شبابي
واسْتَحارَ
شَبابُها.
أي
تردَّدَ فيها
واجتمع.
والمُسْتَحِيرُ:
سَحابٌ ثقيل
متردّد ليس له
ريحٌ تَسوقُه.
قال الشاعر
يمدح رجلاً:
كأنَّ
أصحابَه
بالقَفر
يُمطِرهم
من
مُستَحِيرٍ
غزيرٌ صوبه
ديمُ
والحَيْرُ
بالفتح: شِبه
الحظيرة أو
الحِمَى،
ومنه الحَيْرُ
بكَرْبَلاء.
ويقال: لا
آتيكَ حِيريّ
دهر، أي
أبداً.