حَتَد بالمكان
يَحْتِدُ حَتْداً أَقام به وثبت مُماتة وعين حُتُد كجُشُد لا ينقطع ماؤُها من عيون
الأَرض وفي التهذيب لا ينقطع ماؤُها قال الأَزهري لم يرد عين الماءِ ولكنه أَراد
عين الرأْس وروي عن ابن الأَعرابي الحُتُد العيونُ المُنْسَلِقَة واحدها حَتَد
وح
حَتَد بالمكان
يَحْتِدُ حَتْداً أَقام به وثبت مُماتة وعين حُتُد كجُشُد لا ينقطع ماؤُها من عيون
الأَرض وفي التهذيب لا ينقطع ماؤُها قال الأَزهري لم يرد عين الماءِ ولكنه أَراد
عين الرأْس وروي عن ابن الأَعرابي الحُتُد العيونُ المُنْسَلِقَة واحدها حَتَد
وحَتُود والمَحْتِدُ الأَصل والطبع ورجع إِلى مَحْتِدِه إِذا فعل شيئاً من المعروف
ثم رجع عنه وقول الشاعر وشَقُّوا بِمِنْحوض القِطاع فُؤَادَه له قُتُراتٌ قد
بُنِينَ مَحاتِدُ قال إِنّها قديمة ورثها عن آبائه فهي له أَصل ويقال فلان من
مَحْتِدِ صِدق قال ابن الأَعرابي المحتد والمَحْفِد والمَحقِد والمَحْكِد الأَصل
يقال إِنه لكريم المحتد قال الأَصمعي في قول الراعي حتى أُنيخت لدى خَيْرِ الأَنام
معاً من آلِ حَرْب نماه مَنْصِبٌ حَتِد الحَتِد الخالص من كل شيء وقد حَتِدَ
يَحْتَدُ حَتَداً فهو حَتِدٌ وحَتَّدْتُه تَحْتِيداً أَي اخترته لخلوصه وفضله