ومما يسْتَدْرَكُ عليه : الحَثْرَقةُ أَهْمَلَه الجماعةُ ونقلَ الأزْهَرِي عن ابنِ دُرَيْد أَنها خُشُونَة وحمْرَةٌ تكونُ في العَيْن هكذا ذكرَهُ صاحبُ اللِّسان هُنا وقد تَقَدَّمَ للمُصَنِّفِ في حَثْرَفَ هَذا بعَيْنِه تَبعاً للصّاغانِيَ فالصوابُ أَنَّ أَحَدَهُما تَصحِيفٌ عن الآخَرِ فتَأَمَّلْ