أبو
عبيدة:
الحَثْيَلُ:
ضربٌ من شجر
الجبال، وربَّما
سمِّيَ
الرجلُ
القصير بذلك.
والحُثالَةُ:
ما يسقط من
قِشر الشعير
والأرزْ
والتمر وكلِّ
ذي قُشارة إذا
نُقِّيَ.
وحُثالَةُ
الدُّهنِ:
ثُفُله،
فكأنّه
الرديء من
كلِّ شيء.
وأَحْتُلْتُ
الصبيَّ،
أبو
عبيدة:
الحَثْيَلُ:
ضربٌ من شجر
الجبال، وربَّما
سمِّيَ
الرجلُ
القصير بذلك.
والحُثالَةُ:
ما يسقط من
قِشر الشعير
والأرزْ
والتمر وكلِّ
ذي قُشارة إذا
نُقِّيَ.
وحُثالَةُ
الدُّهنِ:
ثُفُله،
فكأنّه
الرديء من
كلِّ شيء.
وأَحْتُلْتُ
الصبيَّ، إذا
أسأتَ غِذاءه.
قال الشاعر:
بها
الذئبُ
محزوناً
كأنّ
عُواءَهُ
عواءُ
فصيلٍ آخِرَ
الليلِ
مُحْثَلِ