حَرَشَ
الضَبَّ
يَحْرُشُهُ
حَرْشاً
صادَهُ،
فَهُوَ
حارِشٌ
للضَبابِ؛
وَهُوَ أَنْ
يثحَرِّكَ
يَدَهُ عَلى
جُحْرِهِ
لِيَظُنَّهُ
حَيَّةً،
فَيُخْرِجُ
ذَنَبَهُ
لِيَضْرِبَها
فَيأْخُذُه.
وَحَيَّةٌ
حَرْشاءُ،
بَيِّنَةُ
الحَرَشِ،
إذَا كَانَتْ
خَشِ
حَرَشَ
الضَبَّ
يَحْرُشُهُ
حَرْشاً
صادَهُ،
فَهُوَ
حارِشٌ
للضَبابِ؛
وَهُوَ أَنْ
يثحَرِّكَ
يَدَهُ عَلى
جُحْرِهِ
لِيَظُنَّهُ
حَيَّةً،
فَيُخْرِجُ
ذَنَبَهُ
لِيَضْرِبَها
فَيأْخُذُه.
وَحَيَّةٌ
حَرْشاءُ،
بَيِّنَةُ
الحَرَشِ،
إذَا كَانَتْ
خَشِنَةَ الجِلدِ.
قال الشاعِرُ:
بِحَرْشاءَ
مِطْحانٍ
كأنَّ
فَحيحَـهـا
إذَا
فَزِعَتْ
ماءٌ هرِيق
عَلى جَمْرِ
وَدينارٌ
أَحْرَشُ،
أَيْ فِيهِ
خَشونَةٌ. والضبٌّ
أَحْرَشُ.
وَنُقْبَةٌ
حَرْشاءُ، وهيَ
البائِرَةُ
التي لَمْ
تُطْل. قال
الشاعر:
وَحَتَّى
كَأَنِّي
يُتَّقى بي
مُعَبَّـدٌ
بِهِ
نُقْبَةٌ
حَرشاءُ
لَمْ تَلْقَ
طالِيا
والتَحْريشُ:
الإغْرَاءُ
بَيْنَ
القومِ، وكذَلكَ
بَيْنَ
الكِلابِ.
والحَرْشُ:
الأثَرُ،
والجمْعُ
حِراش.
وحَرَشَه
بالحاء
والخاء جميعاً
حَرْشاً، أي
خَدَشَه.