الحَكِيصُ كأَمِيرٍ أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ وابنُ سِيدَه وقَالَ الأَزْهَرِيُّ خَاصّةً عَن اللَّيثِ هوَ المَرْمِيُّ بالرَّيْبَةِ وأَنْشَدَ :
فَلَنْ تَرَانِي أَبَداً حَكِيصَا ... مَعَ المُرِيبِينَ ولَنْ أَلُوصَا قالَ الأَزْهَرِيُّ : أَعْرِفُ الحَكِيصَ ولَمْ أَسْمَعْه لِغَيْرِ اللَّيْثِ قالَ الصّاغَانِيُّ في العُبَابِ : لَمْ يَذْكُر اللَّيْثُ في كِتَابِهِ في هذَا التَّرْكِيبِ شَيْئاً وإِنّهُ مُهْمَلٌ عِنْدَهُ مَنْصُوصٌ على إِهْمَالِه