الخَيالُ
والخَيالَةُ:
الشخصُ،
والطيفُ أيضاً.
قال الشاعر:
ولستُ
بنازِلٍ
إلاَّ
أَلَمَّـتْ
برَحْلي
أوخَيالَتُها
الكَذوبُ
والخَيالُ:
خشبةٌ عليها
ثيابٌ سودٌ
تُنْصَبُ
للطَير
والبهائم
فتظنُّه
إنسان
الخَيالُ
والخَيالَةُ:
الشخصُ،
والطيفُ أيضاً.
قال الشاعر:
ولستُ
بنازِلٍ
إلاَّ
أَلَمَّـتْ
برَحْلي
أوخَيالَتُها
الكَذوبُ
والخَيالُ:
خشبةٌ عليها
ثيابٌ سودٌ
تُنْصَبُ
للطَير
والبهائم
فتظنُّه
إنساناً.
وقال:
أَخي
لا أَخَالي
بعده غير
أنّنـي
كَراعي
خَيال
يَسْتَطيفُ
بلا فِكْرِ
والخَيْلُ:
الفرسانُ،
ومنه قوله
تعالى: "وأَجْلِبْ
عليهم
بِخَيْلِكَ
ورَجْلِكَ"
أي بفُرسانك
ورَجَّالَتِكَ.
والخَيْلُ
أيضاً: الخُيولُ،
ومنه قوله
تعالى:
"والخَيْلَ
والبِغَالَ
والحَميرَ
لتَركَبوها".
والخَيَّالَةُ:
أصحابُ
الخُيولِ.
والخالُ: الذي
يكون في
الجسَد،
ويجمع على خِيلانٍ.
والخالُ: أخو
الأمّ، يجمع
على أخْوالٍ.
ورجلٌ
أَخْيَلُ، أي
كثير
الخيلانِ.
وكذلك مَخِيلٌ
ومَخْيولٌ.
وتصغير
الخالِ
خُيَيْلٌ فيمن
قال مَخيلٌ
ومَخْيولٌ،
وخُوَيْلٌ
فيمن قال
مَخولٌ.
والخالُ
والخُيَلاءُ:
الكِبْرُ.
تقول منه:
اخْتالَ فهو
ذو خُيَلاءَ،
وذو خالٍ، وذو
مَخْيَلَةٍ،
أي ذو كِبْرٍ.
قال العجاج:
والخالُ
ثَوْبٌ من
ثياب
الجُهَّالِ
وقد
خالَ الرجلُ
فهو خائِلٌ،
أي مُخْتالٌ.
قال الشاعر:
فإنْ
كنتَ
سَيِّدَنـا
سُـدْتَـنـا
وإنْ كنتُ
للخالِ
فاذْهَبْ
فَخَلْ
وجمع
الخائِلِ
خالَةٌ،
وكذلك رجلٌ
أُخائِلٌ، أي
مُخْتالٌ.
والخالُ:
الغيمُ. وقد
أَخالَتِ
السحابُ
وأَخْيَلَتْ
وخايَلَتْ،
إذا كانت
تُرَجَّى
المطر. وقد
أَخَلْتُ
السحابةَ
وأَخْيَلْتُها،
إذا رأيتَها
مَخِيلَةً
للمطر. يقال:
ما أحسن
مَخِيلَتَها
وخالَها، أي
خَلاقَتَها للمطر.
وفلانٌ
مُخيلٌ
للخير، أي
خليقٌ له.
وتَخَيَّلَتِ
السماءُ، أي
تغيَّمتْ
وتَهيّأتْ
للمطر. ووجدتُ
أرضاً
مُتَخَيَّلَةً
ومُتَخايِلَةً،
إذابلغ
نبتُها المدى
وخرج زَهرُها.
ومنه قول ابن
هَرْمَةَ:
سَرى
ثَوْبُهُ
عنك الصِبا
المُتَخايِلُ
وقال
آخر:
تَأَزَّرَ
فيه النبتُ
حتَّى
تَخايَلَـتْ
رُباهُ
وحتّى ما ترى
الشاءَ
نُوَّما
وأَخَلْتُ
فيه خالاً من
الخير
وتَخَوَّلتُ فيه
خالاً، أي
رأيت فيه
مَخيلَتَهُ.
وخلْتُ الشيءَ
خَيْلاً،
وخيلَةً،
ومَخيلَةً،
وخَيْلولَةً،
أي ظننته.
وأَخالَ
الشيءُ، أي
اشتبَهَ.
يقال: هذا
أَمرٌ لا
يُخيلُ. وخَيَّلْتُ
للناقة
وأَخْيَلْتُ
أيضاً، إذا وضَعتَ
قُرْبَ ولدها
خَيالاً
ليفزَع منه
الذئب فلا
يقربَه.
وفلانٌ يمضي
على
المُخَيَّلِ،
أي على ما
خَيَّلْتَ أي
شَبَّهْتَ،
يعني على
غَرَرٍ من غير
يقين.
وخُيِّلَ
إليه أنّه كذا،
على ما لم
يُسَمَّ
فاعلُه، من
التخييل والوهم.
قال أبو زيد:
يقال:
خَيَّلْتُ
على الرجل،
إذا وجَّهتَ
التهمةَ إليه.
قال:
وخَيَّلَتْ
علينا
السماءُ، إذا
رعدتْ وبرقتْ
وتهيأتْ
للمطر. فإذا
وقع المطرُ
ذهبَ اسمُ
التَخَيُّلِ.
قال: وتخَيَّلْتُ
الرجل، إذا
اخترتَه
وتفرستَ فيه
الخير.
وتَخَيَّلَ
له أنه كذا،
أي تَشَبَّهَ
وتَخايَلَ.
يقال:
تَخَيَّلْتُهُ
فَتَخَيَّلَ
لي، كما يقال
تصورْته
فتَصوَّر لي،
وتبيَّنته
فتبيَّن لي،
وتحقَّقتُه
فتحقَّق. والمُخايَلَةُ:
المباراةُ.
قال الكميت:
أقول
لهم يومَ
أَيْمانُـهُـمْ
تُخايِلُها
في النَدى
الأَشْمُلُ
والأَخْيَلُ:
طائرٌ، قال
الفراء: هو
الشِقِرَّاقُ
عند العرب،
تتشاءم به.