خَدَعَهُ
يَخْدَعُهُ
خَدْعاً
وخِداعاً أيضاً،
أي ختله وأراد
به المكروه من
حيث لا يعلم
والاسم
الخديعَةُ.
يقال: هو
يَتَخادَعُ،
أي يُري ذلك من
نفسه.
وخَدَعْتُهُ
فانْخَدَعَ،
وخادَعْتُهُ
مُخادَعَةً
وخِداعاً.
وقوله تعالى:
"يُخادِعون
الله"، أي
خَدَعَهُ
يَخْدَعُهُ
خَدْعاً
وخِداعاً أيضاً،
أي ختله وأراد
به المكروه من
حيث لا يعلم
والاسم
الخديعَةُ.
يقال: هو
يَتَخادَعُ،
أي يُري ذلك من
نفسه.
وخَدَعْتُهُ
فانْخَدَعَ،
وخادَعْتُهُ
مُخادَعَةً
وخِداعاً.
وقوله تعالى:
"يُخادِعون
الله"، أي
يخادِعون
أولياءَ
اللهِ. وخَدَعَ
الضبُّ في
جحره، أي دخل.
يقال: ما خَدَعَتْ
في عيني
نَعْسَةٌ. قال
الشاعر:
أَرِقْتُ
ولم
تَخْدَعْ
بِعَيْنَيَّ
نَعْـسَةٌ
وَمَنْ يَلْقَ
ما لاقيتُ لا
بُدَّ
يَأْرَقِ
أي
لم تدخل.
وخَدَعَ
الريقُ، أي
يبِس. قال سويد
بن أبي كاهل
يصف ثَغر
امرأة:
أبيضُ
اللونِ
لذيذٌ
طعـمُـهُ
طيِّبُ
الريقِ إذا
الريقُ
خَدَعْ
لأنَّه
يغلظ وقت
السَحَر
فييبس
ويُنْتِنُ. وخَدَعَتِ
السوقُ، أي
كسَدَتْ.
ويقال: كان
فلانٌ يُعطي
ثم خَدَعَ، أي
أمْسَكَ.
وخُلُقٌ خادِعٌ،
أي متلوِّنٌ.
ويقال: سوقُهم
خادعةٌ، أي
مختلفةٌ
متلوِّنةٌ.
ودينارٌ
خادِعٌ، أي ناقصٌ.
والمُخْدَعُ
والمِخْدَعُ:
الخِزانَةُ.
وضبٌّ
خَدِعٌ، أي
مُراوغٌ. وفي
المثل: أَخْدَعُ
من ضَبٍّ.
والأَخْدَعُ:
عِرْقٌ في
موضع المِحْجمتين،
وهو شعبة من
الوريد. وهما
أَخْدَعانِ.
وربَّما وقعت
الشَرطة على
أحدِهما فَيُنْزَفُ
صاحبُهُ.
وقولهم: فلانٌ
شديدُ الأَخْدَعِ،
أي شديدُ
موضِع
الأَخْدَعِ.
وكذلك شديدُ
الأَبْهَرِ.
والمَخْدوعُ:
الذي قُطِعَ
أَخْدَعُهُ.
ورجلٌ
مُخَدَّعٌ،
أي خُدِّعَ مراراً
في الحرب
حتَّى صار
مجرَّباً.
ومنه قول أبي ذؤيب:
وكلاهُما
بَطَلُ
اللِقاءِ
مُخَدَّعُ
وقولهم:
سِنونَ
خَدَّاعَةٌ،
أي قليلة الزَكاءِ
والرَبْعِ.
والحربُ
خَدْعَةٌ
وخُدْعَةٌ،
والفتح أفصح،
وخُدَعَةٌ
أيضاً. ورجلٌ
خَدَعَةٌ، أي
يَخْدَعُ
الناسَ.
وخُدْعَةُ
بالتسكين. أي
يَخْدَعُهُ
الناسُ. وغولٌ
خَيْدَعٌ وطريقٌ
خَيْدَعٌ:
مخالفٌ
للقَصد لا
يُفْطَنُ له. ويقال:
الخَيْدَعُ:
السرابُ.