الخطأ:
نقيض الصواب،
وقد يُمَدُّ
وقُرِئَ بهما
قوله تعالى:
"ومن قَتل
مؤمناً
خَطَأً" تقول
منه: أخطأت،
وتخطَّأت، بمعنى
واحد.
والخِطْءُ:
الذنْبُ، في
قوله تعالى:
"إنَّ
قَتْلَهُمْ
كانَ خِطْأً
كَبيراً"، أي
إثْماً، تقول
منه: خَطِئَ
يَخْطَأُ خط
الخطأ:
نقيض الصواب،
وقد يُمَدُّ
وقُرِئَ بهما
قوله تعالى:
"ومن قَتل
مؤمناً
خَطَأً" تقول
منه: أخطأت،
وتخطَّأت، بمعنى
واحد.
والخِطْءُ:
الذنْبُ، في
قوله تعالى:
"إنَّ
قَتْلَهُمْ
كانَ خِطْأً
كَبيراً"، أي
إثْماً، تقول
منه: خَطِئَ
يَخْطَأُ خطأ
وخِطْأَةً؛
على
فِعْلَةً،
والاسم:
الخَطيئَةُ،
على فَعيلة.
ولك أن تشدِّد
الياء.
وقولهم: ما
أَخْطَأَهُ،
إنما هو
تعجُّبٌ من
خَطِئَ، لا من
أخطأ. أبو
عبيدة: خَطِئَ
وأخطأ لغتان
بمعنى واحد.
قال: وفي
المَثَلِ: مع
الخَواطِئِ سهمٌ
صائبٌ؛ يضرب
للذي يُكْثرُ
الخطأ، ويأتي الأحيان
بالصواب. وقال
الأمويّ:
المخطئ من أراد
الصواب، فصار
إلى غيره؛
والخاطئ: من
تعمَّد لما لا
ينبغي. وتقول:
خَطَّأْتُه
تخطئة وتخطيئاً،
إذا قلت له:
أخطأت، يقال:
إن أخطأتُ فخطِّئني.
وتخطَّأتُ له
في المسألة أي
أخطأت. وتخاطأه
أي أخطأه، قال
أَوْفى بن
مَطَرٍ المازنيُّ:
ألا
أَبْلِغا
خُلَّتي
جابـراً
بأنّ
خليلكَ لم
يُقْـتَـلِ
تخاطَأَتِ
النَّبْلُ
أحشاءه
وأُخِّرَ
يَوْمي فلم
يُعْجَلِ
وجمع
الخطيئة
خطايا وكان
الأصل خطائي