خَفَقَتِ
الرايةُ
تَخْفُقُ
وتخْفِقُ
خَفْقاً
وخَفَقاناً،
وكذلك القلبُ
والسرابُ، إذا
اضطربا.
ويقال: خَفَقَ
البرقُ خَفْقاً،
وخَفَقَتِ
الريحُ
خَفقاناً،
وهو حفيفها،
أي دويُّ
جَريها.
وخَفَقَ
الرجلُ، أي حرّك
رأسه وهو
ناعسٌ.
وخَفَقَ
الأرضَ بن
خَفَقَتِ
الرايةُ
تَخْفُقُ
وتخْفِقُ
خَفْقاً
وخَفَقاناً،
وكذلك القلبُ
والسرابُ، إذا
اضطربا.
ويقال: خَفَقَ
البرقُ خَفْقاً،
وخَفَقَتِ
الريحُ
خَفقاناً،
وهو حفيفها،
أي دويُّ
جَريها.
وخَفَقَ
الرجلُ، أي حرّك
رأسه وهو
ناعسٌ.
وخَفَقَ
الأرضَ بنعله.
وكلُّ ضربٍ
بشيء عريضٍ:
خَفْقٌ. يقال:
خَفَقَهُ
بالسيف
يَخْفُقُ
وَيَخْفِقُ،
إذا ضربه به ضربةً
خفيفةً.
والمِخْفَقَةُ:
الدِرَّةُ
التي يُضْرَبُ
بها.
والمِخْفَقُ:
السيفُ
العريضُ. ويقال:
خَفَقَ
الطائرُ، أي
طار. وأخفَقَ
إذا ضرب
بجناحيه.
وأَخْفَقَ
الرجل بثوبه،
أي لَمعَ به.
وخَفقَتِ
النجومُ
خُفوقاً:
غابت. وأخْفَقَتْ،
إذا تولَّتْ
للمغيب. يقال:
وَرَدْتُ خُفوقَ
النجم، أي
وقتَ خُفوقِ
الثريا،
يجعله ظرفاً
وهو مصدرٌ.
وأَخْفَقَ
الرجلُ، إذا
غزا ولم
يَغنَم.
وأَخْفَقَ
الصائدُ، إذا
رجع ولم يصطد.
وطلب حاجةً
فأَخْفَقَ.
ورجلٌ
خَفَّاقُ القَدمِ،
إذا كان صدرُ
قدمِه عريضاً.
وامرأةٌ
خَفَّاقَةُ
الحَشا، أي
خميصةٌ.
والخافقان: أُفقا
المشرِقِ
والمغْرِبِ.
قال ابن
السكيت: لأن
الليل
والنهار
يَخفِقانِ
فيهما. وفَلاةٌ
خَيْفقٌ، أي
واسعة
يَخْفِقُ
فيها السراب.
وفرسٌ
خَيْفَقٌ، أي
سريعة جداً،
وكذلك ظليمٌ خَيْفَقٌ.