الخنافُ:
لينٌ في أرساغ
البعير، تقول
منه: خَنَفَ
البعيرُ
يَخْنَفُ
خِنافاً، إذا
سار فقلب
خُفَّ يده إلى
وَحْشِيِّهِ.
وناقةٌ
خَنوفٌ. قال
الأعشى:
أَجَدَّتْ
برجليها
النَجاءَ
وَراجَعَتْ
يَداها
خِنافاً
لَ
الخنافُ:
لينٌ في أرساغ
البعير، تقول
منه: خَنَفَ
البعيرُ
يَخْنَفُ
خِنافاً، إذا
سار فقلب
خُفَّ يده إلى
وَحْشِيِّهِ.
وناقةٌ
خَنوفٌ. قال
الأعشى:
أَجَدَّتْ
برجليها
النَجاءَ
وَراجَعَتْ
يَداها
خِنافاً
لَيِّناً
غَـيْرَ أَحْـرَدا
ويقال
أيضاً: خَنَفَ
البعيرُ
يَخْنِفُ
خِنافاً، إذا
لوى أنفَه من
الزمام ومنه
قول الشاعر:
قد
قُلْتُ
والعيسُ
النَجائِبُ
تَغْتَلـي
بالقوم عاصفةً
حوانِفَ في
البُرى
وقال
أبوعبيد: يكون
الخِنافُ في
العنق: أن تُميله
إذا مُدَّ
بزمامها.
والخانِفُ:
الذي يشمَخ
بأنفه من
الكِبْر.
يقال: رأيته
خانِفاً عنّي
بأنفه.
والخَنيفُ من
الثياب أبيضُ
غليظٌ يُتَّخَذُ
من كَتَّان.
وفي الحديث:
تَخَرَّقَتْ عنا
الخُنُفُ.