الدِّيخُ
القِنْوُ وجمعهِ ديَخَة مثلِ ديكٍ ودِيَكةٍ والذال أَعلى وإِياها قَدَّم أَبو
حنيفة وداخَ يَدِيخُ دَيْخاً ودَيَّخَة هو ذلله كدَوَّخه يائية وواوية قال
الأَزهري دَيَّخْته وذَيَّخْته بالدال والذال ذللته وهو مُدَيَّخ أَي مذلل وحكاه
أَبو عبيد عن الأ
الدِّيخُ
القِنْوُ وجمعهِ ديَخَة مثلِ ديكٍ ودِيَكةٍ والذال أَعلى وإِياها قَدَّم أَبو
حنيفة وداخَ يَدِيخُ دَيْخاً ودَيَّخَة هو ذلله كدَوَّخه يائية وواوية قال
الأَزهري دَيَّخْته وذَيَّخْته بالدال والذال ذللته وهو مُدَيَّخ أَي مذلل وحكاه
أَبو عبيد عن الأَحمر بالذال المعجمة فأَنكره شمر قال الأَزهري وهو صحيح لا شك فيه
وفي حديث عائشة تصف عمر رضي الله عنهما ففَنَّخَ الكَفَرَةَ ودَيَّخَها أَي أَذلها
وقهرها يقال دَيَّخَ ودَوَّخَ بمعنى واحد وفي حديث الدعاء بعد أَن يُدَيِّخَهم
الأَسْرُ وبعضهم يرويه بالذال المعجمة وهي لغة شاذة