راوَدْتُه
على كذا
مُراوَدةً
ورِواداً، أي
أردتُهُ.
ورادَ
الكَلأَ
يَرودُهُ
رَوْداً،
ورِياداً،
وارْتادَهُ
ارتياداً،
بمعنىً، أي
طَلَبَهُ.
والرائِدُ:
الذي
يُرْسِلُ في
طَلَبِ الكَلإِ.
يقال: لا
يكذبُ
الرائدُ
أهْلَه. ورادَ
الشيءُ
يَرودُ: أ
راوَدْتُه
على كذا
مُراوَدةً
ورِواداً، أي
أردتُهُ.
ورادَ
الكَلأَ
يَرودُهُ
رَوْداً،
ورِياداً،
وارْتادَهُ
ارتياداً،
بمعنىً، أي
طَلَبَهُ.
والرائِدُ:
الذي
يُرْسِلُ في
طَلَبِ الكَلإِ.
يقال: لا
يكذبُ
الرائدُ
أهْلَه. ورادَ
الشيءُ
يَرودُ: أي
جاء وذَهَبَ.
والرائد: يَدُ
الرَحى، وهو
العودُ الذي
يُقْبِضُ
عليه الطاحِنُ
إذا أداره.
ورِيادُ
الإبل:
اختلافُها في المرعى
مُقْبِلَةً
ومُدْبِرَةً؛
والموضع مَرادٌ.
وكذلك مَرادُ
الريح، وهو
المكان الذي
يُذْهَبُ فيه
ويُجاءُ. أبو
زيد: الرادَة
من النساء غير
مهموز:
الطوّافة في
بُيوت جاراتِها.
قال:
والرُؤْدَةُ
والرأْدَةُ
بالهمز: الشابّة
الحَسَنَةُ.
تقول: رادَتِ
المرأةُ
تَرودُ رَوَداناً،
فهي رادَةٌ،
إذا أكثرت
الاختلافَ
إلى بيوت
جاراتها.
ورجُل رأَدٌ
بمعنى رائد،
وهو فَعَل
بالتحريك
بمعنى
فاعِلٍ،
كالفَرَطِ
بمعنى
الفارِط.
ورائِدُ
العين:
عُوَّارُها،
الذي يَرودُ
فيها. ويقال:
رادَ
وِسادُهُ،
إذا لم
يستقرّ.
والمِرْوَدُ:
الميلُ،
وحديدةٌ تدور في
اللجام.
ومِحْوَرُ
البَكَرَةِ
إذا كان من حَديد.
وفلان يَمْشي
على رُودٍ: أي
على مَهَلٍ.
قال الشاعر:
كأَنَّها
ثَمِلٌ
يَمْشي على
رودِ
وتصغيره
رُوَيْدٌ.
تقول منه:
أَرْوَدَ
السير
إرواداً
ومُرْوَداً
أي رَفَق. وقولهم:
الدَهْر
أَرْوَدُ ذو
غِيَرٍ، أي
يَعْمَلُ
عَمَله في
سُكون لا
يُشْعَرُ به.
وتقول: رُوَيْدَكَ
عَمْراً، وهو
مُتَعَدٍّ
إلى عَمْرٍو
لأنَّه اسمٌ
سُمِّيَ به
الفِعْل يعمل
عمل الأَفعال.
وتفسير
رُوَيْدَ:
مَهْلاً.
وتفسير رُوَيْدَكَ:
أَمْهِلْ. وله
أربعة أوجهٍ:
اسمٌ للفِعْل،
وصِفةٌ،
وحالٌ، ومصدر.
فالاسم نحو قولك:
رُوَيْدَ
عَمْراً، أي
أَرْوِدْ
عَمْراً،
بمعنى
أَمْهِلْهُ.
والصِفة نحو
قولك: ساروا
سَيْراً
رُوَيْداً.
والحال نحو
قولك: سار القومُ
رُوَيداً،
لَمَّا اتصل
بالمعرفة صار
حالاً لها.
والمصدر نحو
قولك:
رُوَيْدَ
عمرٍو، بالإضافة
كقوله تعالى:
"فَضَرْبَ
الرِقاب".