رَبَدَ
بالمكان
رُبُوداً:
أقام به. وقال
ابن الأعرابيّ:
رَبَدَهُ:
حَبَسَهُ.
والمِرْبَدُ:
الموضِعُ
الذي
تُحْبَسُ فيه
الإبلُ
وغيرُها،
ومنه سُمِّي
مِرْبَدُ
البَصْرَة.
قال سُوَيْدُ
بن أبي كاهل:
عَواصيَ
إلاّ ما
جَعَلْتُ
وَراءَهـ
رَبَدَ
بالمكان
رُبُوداً:
أقام به. وقال
ابن الأعرابيّ:
رَبَدَهُ:
حَبَسَهُ.
والمِرْبَدُ:
الموضِعُ
الذي
تُحْبَسُ فيه
الإبلُ
وغيرُها،
ومنه سُمِّي
مِرْبَدُ
البَصْرَة.
قال سُوَيْدُ
بن أبي كاهل:
عَواصيَ
إلاّ ما
جَعَلْتُ
وَراءَهـا
عَصا
مِرْبَدٍ
تَغْشى
نُحوراً
وأَذْرُعا
وأهل
المدينة
يسمّون
الموضع الذي
يجفَّف فيه
التمر:
مِرْبداً،
وهو
المِسْطَحُ،
والجَرينُ في
لغة أهل
نَجْدٍ. ويقال:
تَمْرٌ
رَبيدٌ للذي
نُضِّدَ في
حُبٍّ ونُضِح
عليه الماء.
والرُبدَةُ:
لَوْنٌ إلى الغُبْرَة؛
ومنه ظَليم
أَرْبَدُ،
وقد ارْبدّ ارْبِداداً.
ونعامة
رَبداءُ،
والجمع رُبْدٌ.
وداهِيَةٌ
رَبداءُ: أي
مُنْكَرةٌ.
وعَنْزٌ رَبْداءُ،
وهي
السَوْداءُ
المنقَّطة
بحُمْرة، وهي
من شِياتِ
المَعْز
خاصّة.
وتَرَبَّدَتِ
السَمَاء، أي
تَغَيَّمَتْ.
وتَرَبَّدَ وَجْهُ
فلانٍ، أي
تَغَيَّرَ من
الغضب. وتَرَبَّدَ
الرجلُ:
تَعَبَّسَ.
والرُبَدُ:
الفِرِنْدُ.
سَيْفٌ ذو
رُبَدٍ: إذا
كُنْتَ ترى
فيه شِبْه غُبارٍ
أو مَدَبَّ
نَمْلِ. قال
الشاعر صخر
الغي:
وصارم
أُخلِصَتْ
عَقيقَتُهُ
أَبْيَضَ
مَهْوٌ في
مَتْنِه
رُبدُ
ورَبَّدَتِ
الشاةُ لغة في
رَمَّدَتْ،
وذلك إذا
أَضْرَعَتْ،
فترى في
ضَرْعها
لُمَعَ سواد
وبياضٍ.