الرَخَمَةُ:
طائر أبقعُ
يُشبِه
النَسْر في الخلقة،
يقال له
الأنوقُ.
والجمع
رَخَمٌ، وهو للجنس.
والرَخْمَةُ
أيضاً قريب من
الرحمة، يقال:
وقعتْ عليه
رَخْمَتُهُ، أي
محبَّتُه
ولِينُه. أبو
زيد: رَخِمَهُ
رَخْمَةً،
ورَحِمَهُ
رَحمةً، وهما
سواء. قال
الرَخَمَةُ:
طائر أبقعُ
يُشبِه
النَسْر في الخلقة،
يقال له
الأنوقُ.
والجمع
رَخَمٌ، وهو للجنس.
والرَخْمَةُ
أيضاً قريب من
الرحمة، يقال:
وقعتْ عليه
رَخْمَتُهُ، أي
محبَّتُه
ولِينُه. أبو
زيد: رَخِمَهُ
رَخْمَةً،
ورَحِمَهُ
رَحمةً، وهما
سواء. قال الشاعر:
كأنّها
أُمُّ ساجي
الطرفِ
أَخْدَرَها
مُسْتَوْدَعٌ
خَمَرَ
الوَعساءِ
مَرحومُ
قال
الأصمعي:
ألقِيَتْ
عليه
رِخْمَةُ
أمّه، أي
حُبُّها
وإلفُها.
وأنشد لأبي
النَجم:
مُدَلّلٌ
يَشْتُمُنا
ونَرْخَمُهْ
أَطْيَبُ
شيءٍ
نَسْمُهُ
ومَلْثَمُهْ
وشاةٌ
رَخْماءُ،
إذا ابيضَ
رأسُها
واسودَّ سائر
جسدها. وكذلك
المُخَمَّرَةُ،
ولا تقل مُرَخَّمَةٌ.
وفرسٌ
أَرْخَمُ.
وكلامٌ
رَخيمٌ، أي
رقيقٌ. وقد
رَخُم صوتُه
رَخامَةً.
والتَرْخيمُ:
التليين،
ويقال الحذف.
ومنه
تَرْخيمُ
الاسم في
الندء، وهو أن
يحذَف من آخره
حرفٌ أو أكثر.
وأَرْخَمَتِ
الدجاجةُ على
بيضها، إذا
حضنَتْه، فهي
مُرْخِمٌ ومُرْخِمَةٌ
أيضاً. ويقال:
ما أدري أيُّ
تُرْخُمٍ هو?
أيْ أي الناس
هو.
والرُخامى:
شجرٌ مثل الضالِ.
قال الكميت:
تَعاطى
فِراخَ المكرِ
طوراً
وتارةً
تُثير
رُخاماها
وتَعْلَقُ ضالـهـا