الرَّسْفُ
والرَّسِيفُ والرَّسَفانُ مَشْيُ المُقَيَّدِ رَسَفَ في القَيْدِ يَرْسُفُ
ويَرْسِفُ رَسْفاً ورَسيفاً ورَسَفاناً مَشَى مَشْيَ المقيَّد وقيل هو المشي في
القَيْدِ رُوَيْداً فهو راسِفٌ وأَنشد ابن بري للأَخطل يُنَهنِهُني الحُرَّاسُ
عنها ولَيْتَني
الرَّسْفُ
والرَّسِيفُ والرَّسَفانُ مَشْيُ المُقَيَّدِ رَسَفَ في القَيْدِ يَرْسُفُ
ويَرْسِفُ رَسْفاً ورَسيفاً ورَسَفاناً مَشَى مَشْيَ المقيَّد وقيل هو المشي في
القَيْدِ رُوَيْداً فهو راسِفٌ وأَنشد ابن بري للأَخطل يُنَهنِهُني الحُرَّاسُ
عنها ولَيْتَني قَطَعْتُ إليها اللّيْلَ بالرَّسَفانِ وفي حديث الحديبية فجاء أَبو
جندل يرْسُفُ في قُيُودِه الرَّسْفُ والرَّسِيفُ مَشْيُ المَقيَّدِ إذا جاء
يَتَحَامَلُ برجله مع القَيْد ويقال للبعير إذا قارب بين الخَطْو وأَسْرَعَ
الاجارة
( * قوله « الاجارة » كذا بالأصل ومثله شرح القاموس ) وهي رَفعُ القَوائِم ووضعها
رَسَفَ يَرْسُفُ فإذا زادَ على ذلك فهو الرَّتَكانُ ثم الحَفْدُ بعد ذلك وحكى أَبو
زيد أَرْسَفْتُ الإبلَ أَي طَرَدْتُها مُقَيّدة