البُرْقُعُ
والبُرْقَعُ
للدوابّ
ولنساء الأعراب،
وكذلك
البُرْقوعُ.
ياقل
بَرْقَعَهُ
فَتَبَرْقَعَ،
أي ألبسه
البُرْقُعَ
فلبِسه.
والمُبَرْقَعَةُ:
الشاةُ
البيضاءُ
الرأسِ.
والمُبَرْقِعَةُ
بكسر القاف:
غُرَّةُ الفرسِ
إذا أخذتْ
جميع وجهه غير
أنه
البُرْقُعُ
والبُرْقَعُ
للدوابّ
ولنساء الأعراب،
وكذلك
البُرْقوعُ.
ياقل
بَرْقَعَهُ
فَتَبَرْقَعَ،
أي ألبسه
البُرْقُعَ
فلبِسه.
والمُبَرْقَعَةُ:
الشاةُ
البيضاءُ
الرأسِ.
والمُبَرْقِعَةُ
بكسر القاف:
غُرَّةُ الفرسِ
إذا أخذتْ
جميع وجهه غير
أنه ينظر في
سوادٍ. يقال غُرَّةٌ
مُبَرْقَعَةٌ.
وبِرْقِعُ
بالكسر: اسمُ
السماء
السابعة.
معنى
في قاموس معاجم
الرُقْعَةُ:
واحدةَ
الرِقاعِ
التي تُكْتَبُ.
والرُقْعَةُ:
الخرقةُ. تقول
منه: رَقَعْتُ
الثوبَ
بالرِقاعِ.
ورَقَعَهُ، أي
هجاه. ويقال:
لأَرْقَعَنَّهُ
رَقْعاً رصيناً.
وإنِّي لأرى
فيه
مُتَرَقَّعاً،
أي موضعاً
للشمّ
والهجاء. قال
الشاعر:
و
الرُقْعَةُ:
واحدةَ
الرِقاعِ
التي تُكْتَبُ.
والرُقْعَةُ:
الخرقةُ. تقول
منه: رَقَعْتُ
الثوبَ
بالرِقاعِ.
ورَقَعَهُ، أي
هجاه. ويقال:
لأَرْقَعَنَّهُ
رَقْعاً رصيناً.
وإنِّي لأرى
فيه
مُتَرَقَّعاً،
أي موضعاً
للشمّ
والهجاء. قال
الشاعر:
وما
تَرَكَ
الهاجونَ لي
في
أَديمِكُمْ
مَصَحَّاً
ولكنِّي أرى مُتَرَقَّـعـا
وتَرْقيعُ
الثوبِ: أن
يَرْقَعَهُ
في مواضع
أَنهجَتْ.
واسْتَرْقَعَ
الثوبُ، أي
حان له أن
يُرَقَّعَ.
وأمَّا قول أبي
الأسود
الدؤلي:
أبى
القَلْبُ
إلاَّ أُمَّ
عَمروٍ
وَحُبَّهـا
عجوزاً
ومن
يُحْبِبْ
عجوزاً
يُفَنَّدِ
كثوبِ
اليَماني قد
تقادم
عَـهْـدُهُ
وَرُقْعَتُهُ
ما شئتَ في
العينِ واليَدِ
فإنَّما
عنى به أصلَه
وجوهره.
والرَفيعُ:
سَماءُ
الدنيا،
وكذلك سائر
السموات.
والرَقيعُ والمَرْقَعانُ:
الأحمقُ، وهو
الذي في عقله
مَرَمَّةٌ.
وقد رَقُعَ
بالضم
رَقاعةً.
وأَرْقَعَ
الرجلُ، أي
جاء
برَقاعَةٍ
وحمقٍ. وراقَعَ
الخمرَ، هو
قَلْبُ
عاقَرَ.
ويقال: ما ارْتَقَعْتُ
له وما
ارْتَقَعْتُ
به، أي ما اكترثتُ
له وما باليتُ
به. قال يعقوب:
ما تَرْتَقِعُ
مني برَقاع،
أي لا تقبل
مما أنصحك به
شيئاً ولا
تطيعني.
معنى
في قاموس معاجم
الفَرْقَعَةَ:
تنقيضُ
الأصابع. وقد
فَرْقَعَها
فَتَفَرْقَعَتْ.
وفي كلام عيسى
بن عمر:
افْرَنْقِعوا
عنِّي، أي
انكشِفوا
وتنحُّوا....
الفَرْقَعَةَ:
تنقيضُ
الأصابع. وقد
فَرْقَعَها
فَتَفَرْقَعَتْ.
وفي كلام عيسى
بن عمر:
افْرَنْقِعوا
عنِّي، أي
انكشِفوا
وتنحُّوا.