رانِك كصاحِب أَهْمَلَه الجَوهَرِي وقالَ الأزهري : الرّانِكِيَّةُ : نِسبَةٌ إِلى الرّانِكِ ولا أَعْرِفُ الرانِكَ وقال ابنُ عَبّادٍ : هو حَيٌّ كما في العُبابِ ولم يُبَيِّنْ أَهُمْ من العَرَبِ أَم من العَجَمِ ولا إِخالُهم إِلاّ مِن العَجَمِ وفي الهِنْدِ طائِفَةٌ من مُلُوكِها الكُفّارِ يُقال لهم : رانَا فرُبَّما تكونُ هذه نسبَةً إِلَيهم بزيادةِ الكافِ على قِياسِ لُغَتِهم فتأَمَّلْ ذلك