رُوبَةُ
اللَّبَنِ:
خَميرة
تُلْقَى فيه
من الحامض لِيَروبَ.
وفي المثل:
شُبْ شَوْباً
لك رُوبَتُهُ كما
يقال: احلُبْ
حَلَباً لك
شَطْرُهُ.
ورُوبَةُ
الليل أيضاً:
طائفة منه،
يقال: هَرِّقْ
عَنَّا من
رُوبةِ
الليلِ.
ورُوبَةُ
الفَرَسِ: ماؤُهُ
في ج
رُوبَةُ
اللَّبَنِ:
خَميرة
تُلْقَى فيه
من الحامض لِيَروبَ.
وفي المثل:
شُبْ شَوْباً
لك رُوبَتُهُ كما
يقال: احلُبْ
حَلَباً لك
شَطْرُهُ.
ورُوبَةُ
الليل أيضاً:
طائفة منه،
يقال: هَرِّقْ
عَنَّا من
رُوبةِ
الليلِ.
ورُوبَةُ
الفَرَسِ: ماؤُهُ
في جِمامِهِ.
تقول:
أَعِرْني
رُوبةَ
فَرَسِكَ.
والروبَةُ:
الحاجةُ.
تقول: فلان لا يقوم
بِروبةِ
أهلِهِ، أي
بما أسندوا
إليه من حوائجهم.
قال ابن
الأعرابي:
رُوبَةُ
الرجلِ: عقله.
تقول: هو
يحدِّثُني
وأنا إذْ ذاك
غلام ليست لي
رُوبَةٌ.
ورابَ اللبنُ
يَروبُ
رَوْباً، إذا
خَثُرَ
وأَدْرَكَ،
فهو رائب،
ورَوَّبْتُهُ.
والمِرْوَبُ:
الإناءُ الذي
يُرَوَّبُ
فيه اللبن.
والرائب يكون
ما مُحِضَ وما
لم يُمْخَضْ.
قال أبو عبيد:
إذا خَثُرَ
اللبن فهو
رائب، فلا
يزال ذلك
اسمَه حتى
يُنْزَعَ زُبْدُهُ
واسْمُهُ على
حاله. وراب
الرجل رَوْباً،
إذا اختلط
علقُه ورأيُه.
ورأيت فلاناً
رائباً، أي
مختلِطاً
خاثراً. وقومٌ
رَوْبى، أي
خُثَراءُ
الأنفسِ
مختلطون، وهم
الذين أثخنهم
السيرُ
فاستَثْقَلوا
نوماً، ويقال
شَرِبوا من
الرائب
فَسَكِروا.
قال بشر:
فأمَّا
تَميمٌ
تَميمُ بـنُ
مُـرٍّ
فأَلْفاهُمُ
القَوْمُ
رَوْبى
نِياما
واحدهم
رَوْبان. وقال
الأصمعي:
واحدهم رائبٌ.
معنى
في قاموس معاجم
الرَيْبُ:
الشَكُّ.
والرَيْبُ: ما
رابَكَ من أمر.
والاسم
الريبةُ
بالكسر، وهي
التُهمة والشكُ.
ورابَني
فلان، إذا
رأيتَ منه ما
يريبَكَ وتَكْرَهه.
وهُذَيلٌ
تقول:
أَرابَني
فلانٌ. وأَرابَ
الرجلُ: صار
ذا رِيبَةٍ،
فهو مُريبٌ. وارتاب
فيه، أي
شَكّ
الرَيْبُ:
الشَكُّ.
والرَيْبُ: ما
رابَكَ من أمر.
والاسم
الريبةُ
بالكسر، وهي
التُهمة والشكُ.
ورابَني
فلان، إذا
رأيتَ منه ما
يريبَكَ وتَكْرَهه.
وهُذَيلٌ
تقول:
أَرابَني
فلانٌ. وأَرابَ
الرجلُ: صار
ذا رِيبَةٍ،
فهو مُريبٌ. وارتاب
فيه، أي
شَكَّ.
واسْتَرَبْتُ
به، إذا
رَأَيْتَ منه
ما يُريبُكَ.
ورَيْبُ المُنونِ،
حوادثُ
الدَّهرِ.
والرَيْبُ:
الحاجةُ. قال
الشاعر:
قَضَيْنا
من تِهامَةَ
كُلِّ
رَيْبٍ
وخَيْبَر
ثم
أَجْمَمْنا السُيوفا