ابن الأَعرابي
سُرُوغُ الكَرْمِ قُضْبانُه الرَّطْبةُ الواحد سَرْغٌ وسَرِغَ الرجل إذا أَكلَ
القُطُوفَ من العنب بأُصُولها وقال الليث هي السُّروع بالعين وقد تقدَّمت وسَرْغٌ
موضع من الشام قيل إنه وادي تَبُوكَ وقيل بقرب تبوك وفي حديث عمر رضي الله عنه وفي
ح
ابن الأَعرابي
سُرُوغُ الكَرْمِ قُضْبانُه الرَّطْبةُ الواحد سَرْغٌ وسَرِغَ الرجل إذا أَكلَ
القُطُوفَ من العنب بأُصُولها وقال الليث هي السُّروع بالعين وقد تقدَّمت وسَرْغٌ
موضع من الشام قيل إنه وادي تَبُوكَ وقيل بقرب تبوك وفي حديث عمر رضي الله عنه وفي
حديث الطاعونِ أَنه لما خرج إلى الشام حتى إذا كان بِسَرْغ لقِيَه الناسُ
فأُخْبِرَ أَنَّ الوباءَ قد وقع بالشام هي بسكون الراء وفتحها قَرْية بِوادي تَبوك
من طريق الشام وقيل هي على ثلاث عشرة مَرْحَلةً من المدينة وقيل هو موضع يَقْربُ
من رِيفِ الشام