السَبُّ:
الشَتْمُ؛
وقد سَبَّهُ
يَسُبُّهُ. وسَبَّهُ
أيضاً بمعنى
قَطَعَهُ.
وقولهم: ما رأيته
منذ سَبَّهُ،
أي مُنذ زمنٍ
من الدهر، كقولك
منذ سنةٍ.
ومَضَتْ
سَبَّةٌ من
الدهرِ.
والسَبَّةُ
الاسْتُ.
وسَبَّهُ
يَسُبُّهُ، إذا
طعنه في
السَبَّةِ.
وال
السَبُّ:
الشَتْمُ؛
وقد سَبَّهُ
يَسُبُّهُ. وسَبَّهُ
أيضاً بمعنى
قَطَعَهُ.
وقولهم: ما رأيته
منذ سَبَّهُ،
أي مُنذ زمنٍ
من الدهر، كقولك
منذ سنةٍ.
ومَضَتْ
سَبَّةٌ من
الدهرِ.
والسَبَّةُ
الاسْتُ.
وسَبَّهُ
يَسُبُّهُ، إذا
طعنه في
السَبَّةِ.
والتَسابُّ:
التشاتم. والتَسابُّ:
التقاطُعُ.
ورجل[ مِسَبٌّ
بكسر الميم:
كثيرُ
السِبابِ.
ويقال: صار
هذا الأمر سُبَّةً
عليه، بالضم،
أي عاراً
يُسَبُّ به.
ورجل
سُبَّةٌ، أي
يَسُبُّهُ
الناس.
وسُبَبَةٌ،
أي يَسُبُّ
الناسَ. قال
أبو عبيد:
السِبُّ بالكسر:
الكثير
السِباب.
وسِبُّكَ
أيضاً: الذي
يُسابُّكَ
قال الشاعر:
لا
تَسُبَّنَّني
فَلَسْتُ
بِـسِـبِّـي
إنَّ
سِبِّي من
الرجال
الكَريمُ
والسِبُّ
أيضاً:
الخِمارُ،
وكذلك
العمامة. والسِبُّ:
شُقَّةُ
كَتَّانٍ
رَقيقَةٌ.
والسَبيبَةُ
مثله، والجمع
السُبوبُ والسَبائِبُ.
وإِبِلٌ
مُسَبَّبَةٌ،
أي خِيارٌ،
لأنه يُقالُ
لها عند
الإعجاب بها:
قاتَلَها
الله! ويقال:
بينهم
أُسْبوبَةٌ
يَتَسابُّونَ
بها. والسبب:
الحَبْلُ.
والسَبَبُ
اعْتِلاقُ
قَرابَةٍ.
وأسبابُ
السماءِ:
نواحيها في قول
الأعشى:
وَرُقِّيتَ
أَسبابَ
السَماءِ
بسُلَّمِ
والله
مُسَبِّبُ
الأسبابِ،
ومنه
التَسَبُّبُ.
والسَبيبُ:
شَعَرُ
الناصِيَةِ
والعُرْفُ
والذَنَبُ.
والسَبَّابَةُ
من الأصابع.
التي تَلي
الإبهام.