شِعْرٌ
سَبْطٌ
وسِبْطٌ، أي
مسترسِلٌ غير
جعدٍ. وقد
سَبِطَ شعره
بالكسر
يَسْبَطُ
سَبَطاً. ورجلٌ
سَبِطُ
الشعرِ
وسَبِطُ
الجسم
وسَبْطُ الجسم
أيضاً إذا كان
حَسَنَ
القَدِّ
والاستواءِ.
قال الشاعر:
فجاءتْ
به سَبْطَ
العظامِ
كأنَّما
شِعْرٌ
سَبْطٌ
وسِبْطٌ، أي
مسترسِلٌ غير
جعدٍ. وقد
سَبِطَ شعره
بالكسر
يَسْبَطُ
سَبَطاً. ورجلٌ
سَبِطُ
الشعرِ
وسَبِطُ
الجسم
وسَبْطُ الجسم
أيضاً إذا كان
حَسَنَ
القَدِّ
والاستواءِ.
قال الشاعر:
فجاءتْ
به سَبْطَ
العظامِ
كأنَّما
عِمامتُه
بَيْنَ
الرجالِ لِـواءُ
وقولهم:
مالي أراك
مُسْبِطاً،
أي مُدَلِّياً
رأسَك
كالمهتمّ
مسترخيَ
البدن.
وأَسْبَطَ الرجلُ،
أي امتدَّ
وانْبَسَطَ
على الأرض من
الضَرب. والتَبْسيط
في الناقة،
كالرِجاعِ.
ويقال: سَبَّطَتِ
الناقةُ
بولدها، إذا
ألقتْه وقد أَشعَرَ.
ويقال أيضاً:
سَبَّطَتِ
النعجةُ، إذا أسقطتْ.
والسِبْطُ:
واحد
الأسْباطِ،
وهم وَلَدُ
الوَلَدِ.
والساباطُ:
سَقيفةٌ بين
حائطين تحتها
طريق، والجمع
سَوابيطُ
وساباطاتٌ. والسُباطَةُ:
الكُناسَةُ.
والسَبَطُ
بالتحري: نبتٌ،
الواحدة
سَبَطَةٌ. قال
أبو عبيد:
السَبَطُ:
النَصِيُّ ما
دام رطْباً،
فإذا يبِس فهو
الحَليُّ.
ومنه قول ذي
الرمة يصف
رملاً:
على
جوانبه
الأَسْباطُ
والهَدَبُ
وأرْضٌ
مُسْبِطَةٌ:
كثيرةُ
السَبَطِ.