سَبْعَةٌ
رجالٍ
وسَبْعُ
نسوةٍ.
والسُبْعُ
بالضم: جزءٌ
من سَبْعَةٍ.
والسِبْعُ
بالكسر: الظِمْءُ
من أظماء
الإبل.
وسَبَعْتُهُمْ
أَسْبَعُهُمْ
بالفتح، إذا
كنت
سابِعَهُمْ،
أو أخذت سُبْعَ
أموالهم.
وسَبَعْتُهُ،
أي شَتَمْتُهُ
ووقعتُ فيه.
وسَبَعَ
سَبْعَةٌ
رجالٍ
وسَبْعُ
نسوةٍ.
والسُبْعُ
بالضم: جزءٌ
من سَبْعَةٍ.
والسِبْعُ
بالكسر: الظِمْءُ
من أظماء
الإبل.
وسَبَعْتُهُمْ
أَسْبَعُهُمْ
بالفتح، إذا
كنت
سابِعَهُمْ،
أو أخذت سُبْعَ
أموالهم.
وسَبَعْتُهُ،
أي شَتَمْتُهُ
ووقعتُ فيه.
وسَبَعَ
الذئبُ
الغنمَ، أي فَرَسَها.
والسَبُعُ:
واحد
السِباعِ.
والسَبُعَةُ:
اللبؤةُ.
وقولهم: أخذه
أَخْذَ
سَبْعَةٍ قال
ابن السكيت:
إنّما أصلها
سَبُعَةٌ
فخفِّفتْ. وأرضٌ
مَسْبَعَةٌ
بالفتح: ذاتُ
سِباعٍ.
وأَسْبَعَ
الرجل، أي
وردتْ إبله
سَبْعاً.
وأَسْبَعوا،
أي صاروا
سَبْعَةً.
وأَسْبَعَ
الرُعْيانُ،
إذا وقع
السبعُ في
ماشيتهم، عن
يعقوب. وأَسْبَعْتُهُ،
أي أطعمته
السَبُعَ.
وأَسْبَعُ ابنَه،
أي دفعه إلى
الظُؤُورَةِ،
ومنه قول رؤبة:
إن
تَميماً لم
يُراضَعْ
مُسْبَعا
وأَسْبَعَ
عَبْدَهُ، أي
أهمله. قال
أبو ذؤيب:
صَخِبُ
الشَوارِبِ
لا يزالُ
كأنّه
عَبْدٌ
لآلِ أبي
ربيعةَ مُسْـبَـعُ
والمَسْبوعَةُ:
البقرةُ التي
أكل السبع ولدها.
وقولهم: هو
سباعيُّ
البدَنِ، أي
تامُّ البدن.
والسَبيعُ:
السُبْعُ،
وهو جزءٌ من
سَبْعَةٍ
والأُسْبوعُ
من الأيام.
وطفتُ
بالبيتُ أُسْبوعاً،
أي سَبْعَ
مرات،
ثلاثَةَ
أسابيعَ. وقولهم:
وَزْنُ سَبْعَةٍ،
يعنون به
سَبْعَةَ
مثاقيل.